ووفقا لتقرير مصلحة الضرائب البرازيلية، فقد تهرب نيمار ووالده من دفع ما يتوجب على اللاعب عن الراتب الذي تقاضاه في 2007 و2008 من سانتوس عبر استخدام شركة نيمار للرياضة والتسويق.

ورأى القضاء أن هذه الآلية “كانت وسيلة لتغطية الرواتب المدفوعة من قبل النادي إلى نيمار جونيور”، وقد استفاد سانتوس ونيمار على حد سواء من ضريبة أقل. حسب ما نقلت وكالة “فرانس برس”.

وفي تلك الفترة، وقع نيمار أول عقد احترافي في فبراير 2008 بعد ان بلغ السادسة عشرة من عمره.

وإلى جانب قضية الضرائب في بلاده، يستعد نيمار للمثول أمام قاضي التحقيق في مدريد في 2 فبراير المقبل بتهمة الاحتيال في قضية انتقاله إلى النادي الكاتالوني.

ويتعلق الاستدعاء القضائي بنيمار و9 أشخاص آخرين بينهم الرئيسان الأخيران لبرشلونة ومسؤولان في ناديه البرازيلي السابق سانتوس ووالديه. وفقا للوكالة.