حيث تم إهدائهما حافلتين مدرستين، و400 حقيبة اشتملت على اللوازم المدرسية، و50 دراجة هوائية، وذلك بالتعاون مع الفطيم للسيارات وجمعية دار البر بدبي، وذلك في إطار محفظة الهيئة للخير تحت مظلة أحد محاورها «المساهمات العالمية»، وامتداداً لعام الخير ومواكبةً لعام زايد، بما يحمله من معانٍ إنسانية عظيمة.
وقال محمد عبيد الملا، عضو مجلس المديرين ورئيس اللجنة العليا لمحفظة الهيئة للخير: «إن الهيئة قامت بزيارة أوغندا وتنزانيا، انطلاقاً من التزامها بمبادرة محفظة الهيئة للخير وتعزيز دورها في العمل الخيري العالمي، عبر التعاون مع الفطيم للسيارات وجمعية دار البر بدبي، حيث تم توزيع حافلتين بواقع حافلة لعدد من مدارس كل من الدولتين، فضلاً عن توزيع 50 دراجة هوائية على التلاميذ، 400 حقيبة مدرسية بواقع 200 حقيبة على تلاميذ كلتا الدولتين».