أعدمت سلطات الاحتلال بدم بارد شاباً من ذوي الاحتياجات الخاصة قرب رام الله، واقتحمت مخيم الدهيشة قرب بيت لحم وقمعت مسيرات مناهضة الاستيطان في الضفة الغربية.
واستشهد الشاب إياد زكريا حامد (38 عاماً) من بلدة سلواد شمال شرق رام الله وسط الضفة الغربية، جراء إطلاق جنود الاحتلال النار عليه قرب مستوطنة »عوفرا« القريبة من بلدته، ليكذّب جيش الاحتلال بعد وقت قصير روايته ويعترف أن الشاب لم يكن مسلّحاً، ما يعني أن الشاب أُعدم بدم بارد. وكانت المواقع العبرية زعمت أن الشاب أطلق النار على موقع عسكري بالقرب من المستوطنة.
ونقلت وكالة »معا« الفلسطينية المستقلة عن مصادر محلية أن قوات الاحتلال منعت سيارات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر من الوصول إلى الشاب بعد إصابته حتى استشهد متأثراً بجروحه.
وقال شهود عيان إن الشاب أصيب بجروح عندما كان داخل سيارته، حيث أطلق عليه جنود الاحتلال النار بالقرب من المدخل الغربي لبلدة سلواد، ورجّحوا أن تكون سيدة برفقته. ويشار إلى أن الشهيد متزوج وأب لثلاثة أطفال.
وقال عضو بلدية سلواد ماهر ثلجي لوكالة رويترز »أطلق جنود الاحتلال النار على الشاب إياد حامد وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة ومتزوج وأب لثلاثة أطفال«.
وأصيب شابان بالرصاص الحي خلال مواجهات بين الشبان في مخيم الدهيشة للاجئين جنوب بيت لحم وقوات الاحتلال التي اجتاحت المخيم فجراً. وأطلق جنود الاحتلال خلالها الرصاص الحي، وقنابل الغاز، ما أدى إلى إصابة شابين بعيارات نارية. واعتقلت قوات الاحتلال كلا من نوال محمد داوود، وهي والدة الأسير معاذ الصيفي، وكذلك شقيقته أسماء، بعد مداهمة منزل العائلة وتفتيشه.
وذكرت مصادر أن قوات الاحتلال قامت بتفجير مدخل مؤسسة إبداع التراثية واقتحمت المؤسسة واعتلت سطحها.
وقمعت قوات الاحتلال المسيرات الأسبوعية ضد الاستيطان والجدار، في بلدات بلعين ونعلين والنبي صالح برام الله وكفرقدوم في قلقيلية، حيث أطلقت على المتظاهرين قنابل الغاز والأعيرة المطاطية.
تعنّت
رفضت اسرائيل طلب الأمم المتحدة إطلاق سراح وحيد عبدالله البرش، وهو فلسطيني يعمل في البرنامج الإنمائي الأممي في قطاع غزة، باعتباره يتمتع بحصانة من الاعتقال والإجراءات القضائية فيما يتعلق بعمله.
ويواجه البرش اتهامات باستغلال عمله في المنظمة الدولية لتحويل أموال من البرنامـج الأممــي إلى الجنــاح العسكري لحركة حماس.
أعدمت سلطات الاحتلال بدم بارد شاباً من ذوي الاحتياجات الخاصة قرب رام الله، واقتحمت مخيم الدهيشة قرب بيت لحم وقمعت مسيرات مناهضة الاستيطان في الضفة الغربية.
واستشهد الشاب إياد زكريا حامد (38 عاماً) من بلدة سلواد شمال شرق رام الله وسط الضفة الغربية، جراء إطلاق جنود الاحتلال النار عليه قرب مستوطنة »عوفرا« القريبة من بلدته، ليكذّب جيش الاحتلال بعد وقت قصير روايته ويعترف أن الشاب لم يكن مسلّحاً، ما يعني أن الشاب أُعدم بدم بارد. وكانت المواقع العبرية زعمت أن الشاب أطلق النار على موقع عسكري بالقرب من المستوطنة.
ونقلت وكالة »معا« الفلسطينية المستقلة عن مصادر محلية أن قوات الاحتلال منعت سيارات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر من الوصول إلى الشاب بعد إصابته حتى استشهد متأثراً بجروحه.
إطلاق النار
وقال شهود عيان إن الشاب أصيب بجروح عندما كان داخل سيارته، حيث أطلق عليه جنود الاحتلال النار بالقرب من المدخل الغربي لبلدة سلواد، ورجّحوا أن تكون سيدة برفقته. ويشار إلى أن الشهيد متزوج وأب لثلاثة أطفال.
وقال عضو بلدية سلواد ماهر ثلجي لوكالة رويترز »أطلق جنود الاحتلال النار على الشاب إياد حامد وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة ومتزوج وأب لثلاثة أطفال«.
اقتحام الدهيشة
وأصيب شابان بالرصاص الحي خلال مواجهات بين الشبان في مخيم الدهيشة للاجئين جنوب بيت لحم وقوات الاحتلال التي اجتاحت المخيم فجراً. وأطلق جنود الاحتلال خلالها الرصاص الحي، وقنابل الغاز، ما أدى إلى إصابة شابين بعيارات نارية. واعتقلت قوات الاحتلال كلا من نوال محمد داوود، وهي والدة الأسير معاذ الصيفي، وكذلك شقيقته أسماء، بعد مداهمة منزل العائلة وتفتيشه.
وذكرت مصادر أن قوات الاحتلال قامت بتفجير مدخل مؤسسة إبداع التراثية واقتحمت المؤسسة واعتلت سطحها.
وقمعت قوات الاحتلال المسيرات الأسبوعية ضد الاستيطان والجدار، في بلدات بلعين ونعلين والنبي صالح برام الله وكفرقدوم في قلقيلية، حيث أطلقت على المتظاهرين قنابل الغاز والأعيرة المطاطية.
تعنّت
رفضت اسرائيل طلب الأمم المتحدة إطلاق سراح وحيد عبدالله البرش، وهو فلسطيني يعمل في البرنامج الإنمائي الأممي في قطاع غزة، باعتباره يتمتع بحصانة من الاعتقال والإجراءات القضائية فيما يتعلق بعمله.
ويواجه البرش اتهامات باستغلال عمله في المنظمة الدولية لتحويل أموال من البرنامـج الأممــي إلى الجنــاح العسكري لحركة حماس. القدس المحتلة -د.ب.أ
أعدمت سلطات الاحتلال بدم بارد شاباً من ذوي الاحتياجات الخاصة قرب رام الله، واقتحمت مخيم الدهيشة قرب بيت لحم وقمعت مسيرات مناهضة الاستيطان في الضفة الغربية.
واستشهد الشاب إياد زكريا حامد (38 عاماً) من بلدة سلواد شمال شرق رام الله وسط الضفة الغربية، جراء إطلاق جنود الاحتلال النار عليه قرب مستوطنة »عوفرا« القريبة من بلدته، ليكذّب جيش الاحتلال بعد وقت قصير روايته ويعترف أن الشاب لم يكن مسلّحاً، ما يعني أن الشاب أُعدم بدم بارد. وكانت المواقع العبرية زعمت أن الشاب أطلق النار على موقع عسكري بالقرب من المستوطنة.
ونقلت وكالة »معا« الفلسطينية المستقلة عن مصادر محلية أن قوات الاحتلال منعت سيارات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر من الوصول إلى الشاب بعد إصابته حتى استشهد متأثراً بجروحه.
إطلاق النار
وقال شهود عيان إن الشاب أصيب بجروح عندما كان داخل سيارته، حيث أطلق عليه جنود الاحتلال النار بالقرب من المدخل الغربي لبلدة سلواد، ورجّحوا أن تكون سيدة برفقته. ويشار إلى أن الشهيد متزوج وأب لثلاثة أطفال.
وقال عضو بلدية سلواد ماهر ثلجي لوكالة رويترز »أطلق جنود الاحتلال النار على الشاب إياد حامد وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة ومتزوج وأب لثلاثة أطفال«.
اقتحام الدهيشة
وأصيب شابان بالرصاص الحي خلال مواجهات بين الشبان في مخيم الدهيشة للاجئين جنوب بيت لحم وقوات الاحتلال التي اجتاحت المخيم فجراً. وأطلق جنود الاحتلال خلالها الرصاص الحي، وقنابل الغاز، ما أدى إلى إصابة شابين بعيارات نارية. واعتقلت قوات الاحتلال كلا من نوال محمد داوود، وهي والدة الأسير معاذ الصيفي، وكذلك شقيقته أسماء، بعد مداهمة منزل العائلة وتفتيشه.
وذكرت مصادر أن قوات الاحتلال قامت بتفجير مدخل مؤسسة إبداع التراثية واقتحمت المؤسسة واعتلت سطحها.
وقمعت قوات الاحتلال المسيرات الأسبوعية ضد الاستيطان والجدار، في بلدات بلعين ونعلين والنبي صالح برام الله وكفرقدوم في قلقيلية، حيث أطلقت على المتظاهرين قنابل الغاز والأعيرة المطاطية.
تعنّت
رفضت اسرائيل طلب الأمم المتحدة إطلاق سراح وحيد عبدالله البرش، وهو فلسطيني يعمل في البرنامج الإنمائي الأممي في قطاع غزة، باعتباره يتمتع بحصانة من الاعتقال والإجراءات القضائية فيما يتعلق بعمله.
ويواجه البرش اتهامات باستغلال عمله في المنظمة الدولية لتحويل أموال من البرنامـج الأممــي إلى الجنــاح العسكري لحركة حماس. القدس المحتلة -د.ب.أ