القواتُ المسلحةُ في 30 ديسمبرَ عامٌ 2004 منذُ ذلكَ الوقتِ سارتْ المؤسسةُ العسكريةُ في تطويرٍ لبناءِ المخططِ الذي يعملُ على أنْ يعززَ الأمنَ الإماراتيَ لمصلحةِ الأمةِ العربيةِ، كما أنَ الرؤيةَ بمنحِ الهويةِ الوطنيةِ الإماراتيةِ أسلوبِ متقدمِ مستقر ِ نحو الصناعةُ العسكريةُ . . . والتي وضعتنا في مسيرةِ نقلهِ كبيرةً جعلتْ منْ الأممِ الدوليةِ تركزُ على أنْ تقيمَ علاقاتُ التعاونِ بتجاهِ المسيرةِ العسكريةِ في الإماراتِ .. المنظومةُ العسكريةُ إمبراطوريه.
كبيرةً بهاذٍا تدعم الأساسَ لأهدافِ المركزِ الاتحاديِ .. نعمَ إنها مراحلُ كونتْ ما نراهُ اليومَ منْ أنْ يذكرَ دوما الجيشُ الإماراتيُ كا تاريخ يرفعُ شعارَ الوطنِ وينسبُ لهُ قوةٌ ثابتةٌ لها فاعليتها في محورِ وجودِ الخلاصةِ الأمنيةِ . . يا سادةً . . يحضرني فكرةً نحوَ تمددِ المسارِ العسكريِ إنهُ المتقاعدُ الذي وثقَ ودونَ الوطنِ عطائهِ هنا بإمكانِ ن أنْ نضعهُ عليَ تأهبُ الاستعدادِ بأنْ ينتقلَ منْ صوتِ السيادةِ الأمنيةِ الوطنيةِ إلى ثباتِ الريادةِ المحليةِ واستثمارِ المواردِ الذي يتضمنُ تاريخ منجزٍ وضخٍ لهُ تأثيرهِ على الدفعاتِ الحديثةِ.
التقدمُ في استثمارِ ثرواتنا التي تكمنُ في عطاءِ رحالْ الوطنِ . . مساهمةُ بناءٍ . كفاءةٌ لها تأثيرٌ كبيرٌ مباشرٌ أمامَ الناتجِ المثمرِ .. سيدي صاحبَ السموِ الشيخْ محمدْ بنْ راشدْ آلْ مكتومْ . . . حفظكَ اللهُ العزمُ الإماراتيُ .. منطقُ العدالةِ والحمايةِ لا يقفُ بلْ يغيرُ فقطْ ميدانَ عطائهِ .. حفظُ اللهِ قياداتِ الوطنِ الإماراتيِ.
نسيرُ نحوُ التقدمِ ونكملهُ محطات تقودُ الفكرةُ الوطنيةُ الإماراتيةُ . . اليومُ تتوجهُ البوصلةُ الأمنيةُ بتجاهِ الإماراتِ .. ويتحدثَ العالمُ عنْ مدى أهميتنا .. ما يبنى اليومَ يقودُ الصعودُ الوطنيُ إلى مدى المستقبلِ بالحصولِ على التشكيلِ القوى للجيش ْ الإماراتيِ .. زايدْ وتأسيسُ الركزْ الأمنيَ ومرحلةُ تمكينِ الثباتِ أمامَ التحدي الاستراتيجيِ لمنظومةِ مهمةٍ . . واليومُ نسيرُ متيقنينَ بأنَ الخريطةَ الأمنيةَ ترفرفُ بها رايةَ الاتحادِ . . . . سيدي . . . المنظومةُ العسكريةُ امتيازاتٍ وثقها الوطنُ ونعمْ بها الشعبُ .. لهاذا المتقاعدِ العسكريِ .. منبرٌ مهمٌ وعطاءُ وطنيٌ يستعدُ لتغيرِ السيادةِ إلى ريادةٍ محليةٍ تعملُ معَ الإرادةِ القادمةِ.
بقلم: عبير الهاجري