ماذا تعني انطلاقَ الرؤيةِ التي تقودها الإماراتُ العربيةُ المتحدةُ اليومَ ؟ . منْ قلمٍ وطنيٍ فخورٍ أتحدثُ عنْ بشائرِ مجدٍ وطنيٍ قادمٍ زعيمِ الإنسانيةِ يرى أنَ منْ حقِ المواطنِ الإماراتيِ وشعبٍ يقطنُ على أرضهِ ان يكون في الطليعة دوما كما هى الهوية الوطنيةالاماراتيه … . . لهذا تمَ بناءَ استراتيجيةٍ ضخمةٍ نحوَ تحريكِ كلِ إنجازٍ سابقٍ ليتمددَ عازم علي منطلق أمامَ تطويرِ المكتسبِ التاريخيِ . جوهر ينبض بالحياة الذكية والغامرة بالتخطيط منا يرفع معيار يسير علية الوطن نحو لن يكون عاديا ابدا . . يقومَ صاحبُ السموِ الشيخْ محمدْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . – حفظهُ اللهُ – ورعاهُ . . . بزيارةٍ إلى كوريا الجنوبيةِ وجمهوريةُ الصينِ . . . وهاذٍا ما يؤكدُ قوةَ البنيةِ الأساسيةِ التأسيسيةِ لمرحلة قادمة بإذن الله . . . عملٌ مستمر علي امتيازاتة وجهودٌ وإصرارٍ في دمجِ كلِ مرحلةِ بنجاحِ عالميٍ . . . نعمَ . . . كلما كانتْ الكلمةُ الإماراتيةُ مساحةَ حوارِ كلما قادَ ذلكَ عهودا تدومُ محركاتها . . . ما هى الأهدافُ التي تراها الإماراتُ العربيةُ المتحدةُ طموحا كبيرا سيتحققُ – بإذنِ اللهِ – . ؟ . . . هلْ إثراءُ الوسيلةِ أمُ تقويةِ الأسلوبِ ؟ عرفتْ الإماراتُ بأنها أكثرُ الدولِ التي صنعتْ ابراطورية متمكنةً بديلةً لنفطِ . . . وإشراقَ قوةٍ اقتصاديةٍ تبرزُ ذلكَ . . . مما أسهمَ بسيادةِ الصناعةِ العسكريةِ والصناعة بشكل عام ..أكملتْ ملكيةَ الجودةِ الشاملةِ . . . كما أنَ الاستثمارَ الإماراتيَ في إدرارِ المنجزِ الوطنيِ فعاليةً تسابقَ المستقبلُ . . . اليومُ ندركُ أنَ القوةَ الوطنيةَ . . . كلما وضعنا مبدأٌ إماراتيا في مسيرةِ الوطنِ نحوَ العالميةِ كلما أصبحتْ المسؤوليةُ وجودَ الاتحادِ أهميةً في خريطةِ العالمِ المتقدمِ . . .
كما أنَ رئيسَ الدولةِ بدأَ مهمتهُ الرأسيةَ بتدعيمِ المنصةِ التعليميةِ مما سيكونُ أيضا طرحَ مهم ْ لتبادلِ الثقافاتِ وتبادلِ الخبراتِ في تقويةِ الصروحِ التعليميةِ في الدولةِ محليا وإقليميا ودوليا . . . سيرةُ تداولِ المحاورِ الرئيسةِ في جولةِ سموهُ – حفظهُ اللهُ – . . . لوْ تمعنا قليلاً . . . سنرى مدى دقةِ الإماراتِ والدولِ الصديقةِ التي سيزورها رئيسُ الدولةِ في إدارةِ المواقفَ التي يجبُ أنْ نجمعَ أسبابُ الإلمامِ في توقيت موقفنا تجاهها . . .
ندعمُ عقودا مشتركةً ومضامينَ إبرامِ الكثيرِ نجو التقدمُ والازدهارُ المتبادلُ الإماراتَ اليومَ ليستْ مستقطبا فقطْ بلْ موردٌ للطاقةِ ومؤسسٍ لملامحِ تشكيلِ التضامنِ البيئ المستدامِ لاستراتيجيتها . . .
حفظُ اللهِ زعيمَ الأممِ الرائدةِ في كلِ ما يبنى المنسوب لها وصفة ريادتها بكل ثقةَ في حضارةِ نمو .. لنْ نقبلَ إلا ب رفعُ الجودة ومجدٍها الوطنيٍ حتى تبقى رايةُ الفخرِ بموقعٍ يتناسبُ معَ تاريخها المجيدِ . . .
بقلم: عبير الهاجري