نادى الشعب فأصبح العمل علي تلبية النداء واجب؛ لم نكمل الجملة حتى هرول أصحاب كل المعنى للأمان في أن تتحرك الهمم الأمنية الوطنية الإماراتية تسابق الحدث من خلال الرابط والمصير الواحد؛ امام الاستغاثة المجتمعية لن ننتظر التكملة. ندير حماية وطننا عزم؛ نحن حماية لايحددة زمن القيادات الأمنية من شرطه ودفاع مدنى وحماة الوطن، الجميع أسطورة الأمان.
شعار لحياتك، هنا استنفار واثق بما يملكه الوطن الاتحادي نحن بقدر ثقة الوطن وقيادته ووحدته، نحمل دستور الوعد بأن يبقى المواطن والمقيم في امان ..
شكرا قادتي ، فالمواطن ثمين والمقيم في امان سيف الوطن، فلن نتأخر ولن نتردد، نضع جميع اتجاهات العطاء علي استعداد، برغم الحدث هنا سعادة هنا فخر انهم رجال زايد، قيادات السبعة واحتواء وطنى قاد الحدث بروح الفرد الاتحادي. وجهات امنيه رافقت القيم الإماراتية انهم معنى لتكريم الرفعة الوطنية الإماراتية ، بهم ومن خلالهم نجد الحل بوقت وجيز وسريع تحرك ارواحنا نحو الشرف والعزة .. شكرا لكم وزارة الداخلية الإماراتية.
فعلا بناء الركيزة الأمنية ضمان وثبات لارتقاء مسيرتنا دوما وابدا. كنف الوطن الاتحادي أمان استثنائي بإدارة القرار الإنساني وتعزيز مأمنه. نحبك وطن ونحبك حياة مختلفة كأختلاف قيمنا وبسمو نحمل الأمانه الوطنية الإماراتية ياسادة.
بقلم: أ. عبير الهاجري