الانجازات الإماراتية منذ بدأيه التأسيس نجاحات كبيره لها رؤيه إدارة المستقبل الوطني، وذلك منذ الانجاز الاتحادى الأهم إلي يومنا هذا، انجازات ضخمه تتحدث بشكل ملموس عن الهدف الاول في ريادة الوطن؛ انه التقدم والازدهار في جميع المشاركات والمرتكزات التي ارتقت بالإنسان وتدعم الاستكمال الذي يدير الأساس الثابت، منذ إقامته وبناء وتوفر كل سبل الحياة الكريمة في الوطن الي ريادة الإعلام الرقمي. وتفوق استعد له عالم الفضاء كما إننا نكمل المسيرة التنموية الوطنية الي تأسيس الفكرة التقدمية العالمية وإبرام الكثير من الاتفاقات الدولية .. ووضع الحلول المناسبة لكل حوارات جاده كانت في يوم قريب عائق فأصبح الوطن الإماراتي مكانة مرموقة بين الدول العالمية، لتغير المفهوم الي تحديث وتجديد ..
وضع الخطة الاستراتيجية في كل قمم تقوم علي الحوار الوطني، منذ سنه 1971 الي اليوم، كانت الإنجازات الوطنية الإماراتية لها شموليه توفر كل ما يحتاج له المواطن الي ان أصبحت تدير تحديات الابتكار والتفوق بها ، فالوطن هنا هو المنبر العالمي لإدارة المستحيل وتم توظيف الكثير من التسهيل لإيجاد إنجازات كبيرة كان اساس قيامها الطموح الإماراتي واليوم نكمل عهودنا بأن نكمل الإنجاز فضاء يفيض اصرارا ويسعى الي العلياء بإهداء البشرية مكانة تاريخيه واسعه في جعل الإنجازات الوطنية الإماراتية ياسادة احتكارا لا طلاقة، نملك الختم في تحدى الإنجازات وندير هويتنا إنجاز ناجح يقتدي به ويزيد من قوة إدارة المستقبل ..اليوم الامارات اهتمام من العالم وتوقع وارد بأن في جعبتنا الكثير من المنجزات الوطنية الإماراتية..
الفضاء ومسار الامل عام 2020 في أشد الظروف هو إثبات نجاح اسعد الأمم وساهم في اثراء الثقافة من خلال منبر وطنى إماراتي واليوم نستعد الي الأكبر ويستعد أبناء زايد في قيادة المستقبل يبشرنا بالتقدم من خلال رائد الفضاء سلطان النيادى الذي سيقود رحلة القمر، ندرس الراية في فضاء واسع .. وهنا نتحدث أيضا عن قيام الكثير من المؤتمرات والملتقيات التي ترتقى وتضعنا علي مسار صحيح في إدارة الطموح ، توسع في تطور الإعلام الرقمي؛ كما اننا نضع حلول مشتركة اقتصاديه .. وننشط الحركة التجارية، ونعمل علي سياحه لا تخلو من عبق الخلاصة الإماراتية بمحاور ثقافيه تثبت حضارة الوطن وشعبه، نتحدث مع العالم علي ان يفهم ترجمة هويتنا إنجاز ناجح نحن شعب جعل من التلاحم والترابط مع قيادته ووطنه ثروات عالميه تشعر الجميع بالقيمة المنجزة الهادفة.
بقلم: عبير الهاجري