في الوطن الإماراتي ؛ نطلق مبادرات الي 50 دولة ومافوق حول العالم، نعيش حل ازماتهم ونقف معهم في كوارث الحياة ؛ هل لأن كوننا وطن يملك الرسالة الخيرية ؟! ، ام لأننا نعيش بواقع قيمنا و نحاور العالم بتركيبتنا الصحراوية الطيبة ؟!، أم نسعى لكل ما يأمرنا به ديننا !؟، الحقيقة اوجدت نفسها، انه كل ما ذكر وأكثر، الوطن الإماراتي اثبت بأن النجاح أساسه العيش بسلام وامان ومنح كل العالم اساسنا المشع شجاعة؛ نملك المثير من التفوق ونصبو للكثير من العطاء وطن التآلف كل امتداده خير لن تجد سوى كل ما يتكلم عن هويتنا، هنا ركز التوجه الإنساني وأعلاء التوجه المنجز، فالأهداف المستقبلية أمرا حاسم له ركزا تأسيسي، منذ بدأيه الاتحاد سعت القيادة الإماراتية علي ان ينمو العالم في عمق الأخلاق الخيرة الوطنية الإماراتية، هنا استوقف الكلمات أمام القرار القيادي الإنساني بأننا سنعلو بالعطاء الإماراتي، أعلنت القيادة مسؤوليه المليار وجبه أنه دافع، إنساني؛ فلبت القلوب التي تعلم جيدا كيف يكون لوجود الوطن مسار تحركه فصيلته.
هنيئا لنا بوطن وقيادته نعيش فخر التفوق والنجاح الكامل والشامل؛ ما يميز الراية الوطنية الإماراتية هو العمل من أجل الرفعة دوما وان نعيش في عالم واحد تقرب مسافاته قيم، ليس عليك أن تتقن لغة الاخر لكن عليك أن تترجم مكنون ما تملئه روحك ..انه وطن القيم دار زايد يختلف دوما ..شكرا قادتي قدوتي.
بقلم: أ. عبير الهاجري