في عامِ 2004 تمَ تأسيسُ وزارةِ شؤونِ الرئاسةِ وذلكَ بقرارٍ منْ رئيسِ الدولةِ . . . وفي عامِ 2022 أصدرَ صاحبُ السموِ الشيخْ محمدْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ رئيسُ الدولةِ – حفظهُ اللهُ – مرسومُ بتغيرِ وزارةِ شؤونِ الرئاسةِ إلى ديوانِ شؤونِ الرئاسةِ . .وأن
وأن . صاحبُ السموِ الشيخِ منصورْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ وزيرا لديوانِ شؤونِ الرئاسةِ . . . معَ الحفاظِ على مهامِ ديوانِ الرئاسةِ الرئيسةِ . . . عملُ الشيخِ منصورْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ على إعادةِ ضبطِ مراكزِ الفريقِ لوضعِ مهامِ الديوانِ . . . كما أنَ الاستراتيجيةَ التي شكلَ رؤيةً تطويريةً لأهدافِ شؤونِ الرئاسةِ . . . اليومُ نركزُ على مبدأِ واحدٍ لكنهُ شاملٌ متكاملٌ في ريادةِ الشؤونِ الرأسيةِ . . . أنها استثنائيةٌ في وضعِ مخططٍ للمواطنِ وسبلٍ تعاملةٍ معَ الإدارةِ القياديةِ والحكومة . . . منْ بنودِ رؤيةِ الديوانِ . . . تقديمُ الدعمِ المستمرِ وتنميةُ المهاراتِ الوطنيةِ منْ حيثُ المستوى الناجحُ المتميزُ . . . كما أنَ منْ المهمِ ابتكارُ الوسيلةِ المنتجةِ وتطويرِ مسارِ التقنيِ والتنافسِ الحكوميِ والعملِ على نظمٍ حديثةٍ لدعمِ المجالاتِ العمليةِ . . . أيضا . . . تشيدَ أفكارَ بنائهِ لما يساهمُ في توعيةِ وثباتِ متانةِ الاستراتيجياتِ ووطنيةِ الهدفِ والناتجِ وسيادةٍ تحققَ طموحُ الضخِ الوطنيِ الإماراتيِ . . . اليومُ ديوانَ شؤونِ الرئاسةِ بقيادةٍ توجدُ التغيرَ لتجديدِ القادمِ الوطنيِ . . . نراهُ تواصلُ كما وريد يغذى الجذورَ الوطنيةَ تقدم مستمرٍ ويبحثُ عنْ تجديدِ الوعودِ الوطنيةِ المحليةِ . . . تواصلُ بينَ الديوانِ ومصلحةِ الوطنِ والمواطنِ . . . سيدي صاحبَ السموِ الشيخِ منصورْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . المرونةُ والتوازنُ في مسيرةِ العملِ الوطنيِ الاتحاديِ . . . نجاحٌ كبيرٌ بحدِ ذاتهِ لتقويةِ المساراتِ في الإماراتِ العربيةِ المتحدةِ . . . نتحدثُ عنْ ولائنا منْ خلالِ الثباتِ الوطنيِ أمامَ التقدمِ . . . والانتماءُ لهُ أفقٌ لإشراقِ الإخلاصِ والسعيِ لاحترافيةِ الالتزامِ الوطنيِ . . . حفظُ اللهِ سمو الشيخْ منصورْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . ديوانُ شؤونِ الرئاسةِ اليومِ أكثرَ حضورا . . . نستذكرُ اليومُ تلكَ المبادرةِ والتي كانتْ في عامِ 2022 مبادرةٍ ساميةٍ منْ موظفي ديوانِ شؤونِ الرئاسةِ وهوَ برنامجٌ . . . ( معا نحنُ بخيرٍ ) . . . تعزيزٌ لأهميةِ موقعنا الانساتىْ ونجاحَ فتحِ تواصلٍ كبيرٍ لتدفقِ العملِ الإنسانيِ . . . نعملُ على إتمامِ الكثيرِ منْ خلالِ الأساسِ لرؤيةٍ قويةٍ تدعمُ قيمنا وتوجهنا . . . . لأنني إماراتيةٌ أسلطُ المعرفةُ على منبرِ الرايةِ الإماراتيةِ وقيادتها .
بقلم: عبير الهاجري