عرفت الامارات العربية المتحده بأن كل ابتكاراتها الناجحة تحدي ملموس يفخر به الوطن، سوى كان علي المستوى الوطني او العالمي؛ لكن سنتكلم اليوم عن شان داخلي، يعلم الكثير انه من ضمن الانطلاقات المتجدده التى تثبت بأن للإنسان وطن يدعم مسار تقدمه، انه سبب رئيسى في تحقيق الدعم وتيسر مسار التفوق الإماراتي و ذالك لارتقاء الإنسان حول العالم من خلال النموذج الاستثنائي الإماراتي.
اليوم ومع حوارات التوظيف والالتزام الداخلي بتوفير الانطلاق لكل مواطن سأتكلم عن طريق ينتظره القمم المنجزة، هنا منظور يساهم في توعية المجتمع المحلي ويعزز ترابطه ، انها لفته بدأت بمفهوم العقاب وغاصت بعطاء الإصلاح فتوجهت نحو الوعد انهم أصحاب الارادة اللاحقه ، ناتج لرؤية بناء الإنسان واستثمار قدراته ؛ استراتيجية مدروسة متواجدة في وطنى؛ الواقع الإصلاحي هدف يتمركز به ابتكارات حديثه تؤكد دوما ان الاستثنائية تهيئه وتغير مسار العوائق الي قدرة ومقدرة نضع لها مسؤوليه والالتزام بها، نعم في وطن تركيبته قيم هي دوما ثناء لكل حق.
اصحاب الإرادة لاحقه ؛ ما بعد الإصلاح خطه تدريبيه واعيه تأهلهم الي الميدان الوطني وترشد المجتمع الي تقبل صفحات تاريخيه واسعه سيخطون احداثها إنجاز، مستقبل قادم بإذن الله ..
في عالم الاختلاف الهادف نعلو تقدما ونعلم بأن أبنائه ارادة وإصرار فالهدف هنا اثاره العزم ومسار يحقق التقدم و الازدهار ويساعد علي تقبل كل فئات المجتمع ونبتكر كل وسائل التواصل الاجتماعي من خلال الدعم وتيسر استقرارها، لأننا واثقين بما سيبهر الجميع ، نضعهم في مركب يتنقل بنا نحو الاستثنائية من خلال الفكرة والتمكين والتميز .. أصحاب الاراده اللاحقه، كالمعتاد نطلق امتيازات الإنسان ويصنع له الوطن مستقبل لا نقبل سوى الانتصار به، في وطن الاتحاد أسلوب للتفوق وفي كل ما يدار قرار تتقدمه المتانة القيادية ووعده مع الإدراك المجتمعي؛ الأمن و الأمان والحماية بين شموخ يحاور القيم وتهيئه لمهارات القمم الوطنية انه الأهتمام والرعاية لجميع الرسالات وروادها ..ترحب بهم منابر الإنجاز والتحفيز، شكرا سيدى صاحب السمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان وزير الداخلية؛ شكرا لكم وزارة الداخلية وتلك القيادة الإماراتية التي اوصلت الفكرة الأمنية والعمل علي حماية الوطن وجعلت منها موسوعة تفوق عالمي اوجدنا في كل ميادين الأمن والأمان الدولي عمل له ابتكاراته التى تجعل من الفرد ارتكاز للعطاء ؛ شكرا المؤسسات العقابية الإصلاحية فالوجود هنا حياة واستمرار رفعتها.
بقلم: أ. عبير الهاجري