تلقى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، رسالة خطية من إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي، تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
وتضمنت الرسالة سبل تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين وآفاق تطويرها في مختلف المجالات، إضافة إلى آخر المستجدات الإقليمية والدولية، كما تضمنت عدداً من الملفات ذات الاهتمام المشترك. وأكد الرئيس الفرنسي – في رسالته – متانة العلاقات والنمو المطرد فيها على مختلف الصعد.