تعهدت الأسرة الدولية، أول من أمس، في دكار بإعطاء دفع جديد للمساعدات المخصصة لتسهيل تأمين التعليم للأطفال خصوصاً في إفريقيا، في خطوة لقيت ترحيب النجمة العالمية ريهانا.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي ترأس في السنغال اجتماعاً حول تمويل الشراكة العالمية للتعليم إن هذا الصندوق «يسير على الطريق الصحيح»، وتعهد بربع مليار يورو، وهذا المبلغ يتجاوز ما طلبته ريهانا سفيرة الشراكة الأممية من أجل التعليم. ورحبت ريهانا في كلمة بـ«التقدم الهائل» الذي سجل في دكار.
وقالت «إنها معركة لن نتوقف عنها حتى يحصل كل طفل وكل طفلة على التعليم». وشارك في هذه القمة رؤساء عشر دول إفريقية وممثلون للجهات المانحة الكبرى، وتعهد هؤلاء بزيادة مساهماتهم في الشراكة العالمية للتعليم التي تهدف إلى خفض عدد الأطفال المحرومين من التعليم في الدول الأقل تقدماً، ويقدر عددهم بنحو 264 مليون طفل.