بقلم: نبيل الكثيري – ابوظبي
حَبيبَةُ عُمَرِيٍّ لَمْ أَعِدْ اِصْغِي لِمَوَاوِيلِكَ الَّتِي الهمتني أحاسيسي
وَتَوَقَّفْتِ عَنْ تَذَكُّر مَوَاعِيدَي …….
الشَّوْقُ الِيكَ يَجْعَلُنِي اِنْفَجَرَ الْما فِي أَوَقَاتِ صُعُودَيْ وَنُوَمَيْ وَنَشَوَاتِيٍّ ……
لَكَ عَبِرَ أَمْوَاجُ الْبِحَارِ هَمْسَاتُ حَبَّيْ وَعشقَيْ
فَتَذْكِرَيْ أنني مازلت اهواكٍ ..
فَهَلْ تَعَوُّدِيٌّ .…