|  آخر تحديث فبراير 1, 2024 , 3:30 ص

الامارات.. وقوة نمو مسيرتها


الامارات.. وقوة نمو مسيرتها



كم ندركُ أهميةُ مركزِ الإماراتِ في نهضةِ الصناعةِ والتعليمِ ووضعِ استراتيجيةٍ كبيرةٍ لمهمةِ الاستثمارِ . . . أتحدثُ نحوُ تنظيمِ الناتجِ منْ مقرراتِ أوبك معَ الإماراتِ كونها ثالث دولةٍ تملكُ المقررَ النفطيَ . . . لوْ أعدنا تاريخُ اكتشافِ النفطِ في الإماراتِ . . . في 1958 . . . مراحل رافقتْ الإماراتُ ونمو تاريخها . . . لكنَ . . . التركيزُ على أهدافِ رؤيةِ 2030 . . . الإماراتُ التزمتْ بها بلْ وأنجزتها لتقودَ فصولَ مستقبلٍ قادمٍ وتستعدُ لهُ قبل نهايةِ الرؤيةِ المقررةِ . . . لماذا ؟

تمكنَ الدولةَ منْ فتحِ علاقاتٍ دوليةٍ ومستوى النجاحِ وتحقيقِ أهدافِ الرؤيةِ الاقتصاديةِ .. وضعتْ سهامُ الحلمِ في وجودْ مصلحةَ الدولِ المحركةِ . . . ليتمّ إبرامَ الكثيرِ منْ مرونةِ الوسيلةِ المنتجةِ . . . عززتْ بلْ أقامتْ فصل صناعيٍ كبيرٍ . . . ونهضتْ بميدانٍ جعلَ منْ الدولِ المصدرةِ تعترفُ بنجاحها . . . قادت الطاقةُ الإماراتيةُ كاثروة منجزةً تطلقُ تنافسا بينَ ريادةِ العملِ وجودتهِ . . . ومنْ الذكاءِ جدا أنَ نبنى ْ القمةُ الفعالةُ باحترافيةٍ منْ خلالِ التعليمِ الذكيِ ونموذجيةٌ استدامتهِ . . . دولةُ الإماراتِ العربيةِ المتحدةِ . . . صاغت ابتكاراتٍ مصرفيةً وماليةً كانَ السببُ في إنجازها هوَ ما وصلتْ لهُ منْ نجاحٍ واستثنائيةٍ في تنفيذِ العهودِ معَ أوبك لكنْ بالطريقةِ التي تدعمُ المخططَ الوطنيَ ومسيرتهُ ب نموذجٍ منسوبٍ للمهاراتِ الاتحاديةِ . . . المعادلةُ تقولُ . . . منْ أجلِ منظومةٍ ضخمةٍ تتابعها المراكزُ المستقبليةُ الإماراتيةُ . . . تعززَ منْ تنسيقِ أهدافها أمامَ الحركةِ الدوليةِ النفطيةِ . . . يا سادةً . . . أنا مواطنةُ اكتبْ بأسلوبِ هويةٍ وليستْ باحترافٍ اقتصاديٍ . . . لهذا كلُ سطوري . . . وعى وسعى وإثراءً لمحتوى أكرر كلُ يومٍ نحنُ لهُ ولاءٌ وفداءُ ووفاءُ أنهُ الوطنُ . . . كلُ مضخاتِ الاقتصادِ . . . نبع لاستراتجيتها واليومِ نحن أمامَ تكنولوجيا حديثةٍ تؤكدُ أهميةَ الخريطةِ الاقتصاديةِ لتطويرِ التنميةِ الوطنيةِ . زيادة الانتاج وقوة فتح عقود اجنبية نظم لرفع المؤشر لمركز وجود الخلاصةا لاتحادية .. . نطلقُ العزمُ امام الصناعةَ المحليةَ حتى تؤكدُ أنَ تنظيمَ المتطلباتِ منْ التعاملِ معَ النفطِ أشارةً إلى علوٍ يسيرُ عليهِ وبهِ ولهُ الإماراتُ العربيةُ المتحدةُ .

 

 

بقلم: عبير الهاجري


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

WP Facebook Auto Publish Powered By : XYZScripts.com