التقدير لكل انسانيه هي رساله من رسلات الامارات ؛ نثمن كل همه وكل مجهود ؛ ندعم من العزم ونساهم في ارتقاء الأمم؛ في سنه ٢٠١٧ اطلق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم “حفظه الله” قرار بأطلاق مسمى أصحاب الهمم بدل من أصحاب الإعاقة وهنا يجعلنا نؤكد بأن كل قرار يتقدمة دراسة تعمل علي ارتقاء الفكر قبل الإنجاز؛ ندير وطننا ارتكازات ثابته يستمر ناتجها حكمة ونموذج استقرار مختلف ؛ العمل علي الرفعة التحفيزية وجعلها مصاحبه لإكمال الناتج رؤية ذكيه انسانيه؛ يؤكد بأن في كل مكان في العالم ان الأسلوب الإيجابي واقع ناجح لكل هدف يتمركز في حضور التقدم.
اليوم لأصحاب الهمم وجود مجتمعي له نجاحاته، له وجود في مسيرة المعاهدة الوطنية الإماراتية وصوت كامل للولاء والانتماء لوطنه كونه اهتمام من القيادة التي وضعت لهم خطه لضخ كل السُبل المساعدة مع توفير كل ما يطور من مستقبل يساهمون به .. طريقه حضارية لإدارة المسؤولية، وان يصبح الفرد فعال منجز في مجتمعه ، لا ننسى أيضا بأن إطلاق الهمم علي الكادر المسؤول عنهم ؛ مسؤوليه مليئة بالهمة والالتزام مما جعل من الحياة ثناء يلتزم أمامه الفرد ويصمد أمام كل تحدى من خلال الرابط والمصير الواحد والهدف الذي نشير له قيم وقيمه واستثمار لقدراته؛ مسمى هو رتب عالية من الأخلاق الوطنية الإماراتية الخيرة ؛ ميدانهم وثوق بمدى ما يحملونه من مكانه ليصنع الفكرة ويعمل علي توسع نموذج يكمن في امتنانه لوطنه.
اليوم ومع كل التطورات نجد ان أصحاب الهمم درس يمدك بأن نرفع الراية إدارة قيمنا قبل عزم يتملكنا ويملك كل مقايس التميز به ..
إتمام كل ضمان بأن كل إنسان له بنيان صالح نطلق امتيازاته من خلال مسيرة قيادات الوطن الإماراتي منظور اتحادي يستمد منه العالم سعادة التشييد الذي نكتبه حياة سمائها وقار واحترام؛ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة (حفظه الله ورعاه) رعاية اطلق لها استراتيجية وميدان يرافق استحقاق الفرد نحو الوطن؛ نرى اليوم معجزات التحفيز واقع بيننا .. شكرا قادتي قدوة العالم أجمع.
بقلم: عبير الهاجري
بقلم: عبير الهاجري