|  آخر تحديث أكتوبر 29, 2022 , 2:24 ص

لأن السماء تشبهك وتعلم امجادك


لأن السماء تشبهك وتعلم امجادك



اعتمد علم الإمارات في 2 ديسمبر 1971 عندما قام برفعه المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (رحمه الله تعالى )؛ معلنا قيام الاتحاد  الإماراتي؛ يوما أعلن به بأن الإمارات العربية المتحدة دوله لها سيادتها واستقرارها واهدافها ؛ الوان لها معنى يعيش بنا، نتقابل لاثراء مجد وطنى؛ صممه الوزير السابق الإماراتي عبدالله محمد المعينة.

 

العلم الإماراتي وسارية الرؤية  الاتحادية؛ مناسبه وطنيه تجمع مشاعر الانتماء للوطن وتجدد وثيقه ولاء نفديك بأارواحنا يا الامارات؛ نعيش  الحوارات  الوطنية مع  جميع  فئات  المجتمع المحلي هي لفته وطنيه تاريخيه  تدعم التلاحم وتساهم  في ترسيخ وتأكيد المدى الذي نعيش إنجازاته ؛ يوم العلم إنجاز وطني  قيادي  أعلن عنه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي. (حفظه لله ورعاه) في عام 2013؛ يوما مدروس ومتقن الهدف؛ نرفع مجدا من خلال المسيرة ونكمل عهدا هو الأمانة الكبيرة، الوان قادت للأرض جنود دفاع عنها. والاجيال مسعى متجدد لا يقف نرفعه ليتعلم  الجميع صنع زايد ومقام قيمنا خلقت من  رفعه جعلت  الرسالات النبيلة  دستور وطنى.

 

نكرر عيشي بلادي هنا عهد  لبلادنا  بمستقبل استثنائي رفيع واعى نجدده ؛ نرفع العلم الإماراتي  لان زايد  ثقل كل ما يهدف له الاتحاد؛ انه وطن زايد لك يا مؤسس الوطن الاتحادي  وعد وعهد  هو الموروث الذي  أضاء الكون مكانة متقدمة انسانيه؛ عندما تقرر أن تقف امام طموح زايد اجعل من الناتج نجاح ؛ قرار يتقدمة  عزم وإصرار واستمرار؛ يوم العلم الإماراتي أهمية لبناء القوة والصعود بالأهداف  وتحقيقها ولاء لك  ياوطن وانتماء لزايد وقيادات الوطن الاتحادي ؛ كل لون له درس هو كوريد  يتدفق التزام أمام كل معنى، كما قال الشاعر صفى الدين الحلى؛ بيض صنائعنا سود وقائعنا خضر مرابعنا حمر ماضينا.

 

هنا اختصار لهويتنا، نلتزم  أمام كل قطرة  رافقت الأرض عزه وبثت الولاء عهد أمام  ان نوفيه ام نقرر ان نفديه  بأرواحنا، في يوم العلم .. شكرا سيدى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، يكبر أجيال الوطن علي أثمن المورثات، شكرا للقيادات الوطنية الإماراتية، لأننا نموذج واثق يدير قمم محورها الامارات…مجتمع الوطن الاتحادي  الهام لكل بناء فكر وتطلع وترابط شكرا، نرفعك  عاليا لأن السماء تشبهك وتعلم أمجادك وأن رغبت بأن تهيم  في صفحات تاريخيه، اوجدت مضمارك، فضاء يعلن وجودك .

 

 

 

بقلم: عبير الهاجري


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

WP Facebook Auto Publish Powered By : XYZScripts.com