|  آخر تحديث يونيو 21, 2022 , 14:57 م

حق نحمله لك يا قائد


حق نحمله لك يا قائد



مازلنا نخاطب الوطن الاتحادي محاورين إنجازات خليفه.. كما هو والده المؤسس زايد (رحمها الله واسكنها فسيح جناته)، نعيد كل يوم اقول القائد ونعيد منجزات الخمسون عاما ونستطلع الحياة الوطنية في كل مراحل التميز الاماراتي، نسترد تاريخ تخطى تطوره اي عائق؛ نخاطب خليفه وجودا يعيش في رؤيه الرفعة نراه  في ابتسامه أطلقت الإنسانية رساله وسماء وعلاقات مستقرة مع الاغلب، نراك حياة لا تنتهى بل ما زالنا نعيش  تطور مراحلها من خلال شعب احب قائده وعاش معطاء امتنان له وللشيخ زايد مؤسس القمم  الوطنية ؛ الان  انا لا اكتب بل تحاول  حروفي إيجاد الكلمة التي  تصف واقع عشناه  وتعايش معنا  الجميع  من خلال كنف خليفه، مجد اكتمل اختلافه وتمكن من إدارة جميع مرتكز للوطن الاتحادى، فقط استوعب بأنه غاب لكن الحقيقة لا يمكن لنا بأن نسمح برحيله في أرواح عاشرت الولاء لصاحب الولاء الوطني الإماراتي.. بل رافق التأسيس تمكين يجعلنا أمام الحياة وريد يعلو ويعبر كل تحديات  الوطن.

 

هنا التحدي لكن نملك الانتصار الوطني في أن تدار أهدافنا اكتمال لكل ما بذل من مجد تاريخي؛ من خلال فصيله الوطن المكانة  من ضخ  لصمام الاستمرار وهما زايد و خليفه، نرسل بداية الفخر الجديد نحمل مسؤوليه حمل الأمانة وهى رسالات الوطن الاتحادي ونعلم ونعى ونثق ونسير نحو الثبات.

 

نحن أمة  قائدها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، اعتدنا الصعود المؤدي الي تاريخ يشرق راية الامارات ويوثق الامجاد، فمن اجلهما نتقن صنع  الاثراء التاريخي وكيف لنا ان نعيش للبقاء والبقاء سار به القائد محمد بصوت شامخ، وارادة  عالميه وبجدارة الذكاء القيادي السلمي المتسامح ” نعم بعد أربعون يوما من رحيل فقيد الأمة الشيخ خليفه بن زايد آل نهيان ؛  نعلن حان وقت لا نقبل سوى ان نعمل  علي إتمام  رساله الوطن، القرار هنا مصير وطنى قادم..

 

خليفه لك وثيقه ولاء فارواحنا ولاء مجتمع مقدام  انه الشعب الإماراتي وانتمائه عطاء أبنائه ارادة قويه  مخلصه ترفع  جودة  الحياة  من خلال عزم يوجد  النجاح  والابداع وأحدث الابتكارات  بل ندير التقدم والازدهار بشموليه محاورة ..

ماذا بعد الخمسين ؛ وماذا بعد التمكين الكامل، انها الامارات العربية المتحده، قيم هي توسع ريادتها  قيادة  التاريخ  ومستقبل وضع في كنف القائد محمد  ( حفظه الله ورعاه)، نرفع العلم بعد ما قرر أن يهدى خليفه نبض يعيش به الوطن الإماراتي، في الازمه همة وفي الامتنان له ضوابط الالتزام بالعمل علي كل ما عمل به، نراك امل قادم  بإذن الله، هنا حقوق  يحملها كل مواطن نحو القائد رئيس الدولة ( حفظه الله ).

سر بنا سيدى  نحو الصعود المؤدي الي تاريخ استثنائي رفيع واعى يعلم كم  نملك من القدرة علي صنع القرار وكيف محاربة فواصلة.

 

 

 

بقلم: أ. عبير الهاجري


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

WP Facebook Auto Publish Powered By : XYZScripts.com