ولد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة في 11 مارس 1961، تولى حفظه الله عدة مناصب قبل أن يصبح ولى العهد لإمارة ابوظبي ، له مواقف انسانيه كبيرة منها  ؛ العهد  الذي أطلقه بأن يدعم  لقاحات  للأطفال في أفغانستان وباكستان والمساهمة في حصر مرض الشلل لدى الأطفال في العالم ..والكثير من التعاون مع مؤسسه الصحة العالمية ؛ وسياسيا له دورا كبيرا في إدارة الروابط مع العلاقات الدولية وأيضا التطوير استثماري في  إدارة العلاقات  ودعم المشاريع التنموية  والاقتصادية وأيضا تبادل  ودعم المجال التعليمي  والتجاري والصناعي ..

والكثير من التعاون المشترك والترابط مع الجميع وذالك  للانتقال  نحو مستقبل يشرق بأهمية  المسار الشامل الذي سعى له  وادار طموحه ( حفظه الله ورعاه) ، هنا نتكلم عن قائد من طراز استثنائي  رفيع  ؛ لم يكن أبدا اختياره  وليد اللحظة  ف منذ  صغرة  كنا نرى في هدوئه  قائد سيوجد الفارق بين الأحداث ووضع  حلول لها  ، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان (حفظه الله )  قائد بالفطرة ،  تلقى الخبرة من حكمة زايد  ورؤيته ومسيرة خليفه  ورسالة الوطن  ؛ فأصبح المستقبل  يبشرنا  بقيادة توجد النقلة  التوسعية ،  قائد كان له  دورا  كبيرا  في  تغير المسارات العالمية مما جعل منه محور اهتمام  العالمي وان يشار له دوما بتميز رؤيته  ؛ شغل العالم بعدة  قرارات  وضعت  نهايات كثيره لأغلب الأمور المحورية حول العالم  وكان المركز الاساسي في  قيام السلام  وإدارة التوجه السلمي المتسامح  في إدارة العلاقات الدولية مما جعل من دوله الإمارات العربية المتحدة  مركز رئيسي  ناجح يقتدي به ؛ في أزمة كورونا لم يكتفى بأن يطمئن  شعبه  فقط  !! ، بل كانت الامارات الدولة  التي ترسل  مساعدات من اللقاحات  والأدوية  ووضع  خطه  لاحتواء هذه الازمه التي  ألمت  ب  العالم أجمع ، وكانت الامارات من  أنجح  الدول  في إدارة هذه الازمه، واجهت  التحديات  الاقتصادية والاجتماعية  بحنكته وذكائه ، إنجازات كبيرة كان ربانها  الشيخ محمد بن زايد  أثناء توليه منصب  ولى للعهد  ، هنا يأتي  الاستحقاق الوطني له  ؛ والإيمان والثقة  بأن القائد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ( حفظه الله)  سيضع  حل لمعادلات  عالميه  تضع الامارات  في تقدم مستمر شامل الأهداف مع تعزيز الرسالات  السامية  التي عرف بها الامارات منذ تأسيسه.

قيادة  يديرها  قائد تاريخي  يشهد على  تمكنه  الجميع  ويتفق بدعم مسيرة الوطن وباستراتيجية  قيادية ناجحة  تصبو لارتقاء  الوطن دوما والمصلحة الوطنية  الإماراتية ، قائد يدير المستقبل  بمتانه  الماضي  ، سيكون وطنه  في نهضه  قياديه وطنيه ..مرحلة هى مسؤولية  الاستمرار ؛ المستقبل بقيادة  ايجابيه انسانيه   ، يمسك براية  التأسيس  ارتكازات  التمكين  ليصبح  وطنه  موقعا مهما دوليا ؛ مجتمع دولى يرحب بقيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وذالك لمكانتة ومكانته والدة المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان( رحمه الله ) . والرسالة النبيله والإنسانية في عهد القائد خليفه بن زايد آل نهيان(رحمه الله ) ..  ؛ سر بنا نحو الصعود ،  سيدى  وطنك وشعبك  طوعا لك نبايعك  ونبارك لوطننا استمرار المجد الذي قام عليه الاتحاد وسار بنا نحو التمكين والثبات والاثبات.؛ ليضيء اشراقات تضعه علي قمم الأمم ، سدد الله خطى قادتي.

بقلم: أ. عبير الهاجري