|  آخر تحديث ديسمبر 8, 2015 , 20:52 م

بالصور .. حصول التشكيلية ريهام السنباطى على درجة الماجيستير فى التربية الفنية


بالصور .. حصول التشكيلية ريهام السنباطى على درجة الماجيستير فى التربية الفنية



حصلت التشكيلية الـمصرية ريهام السنباطى على درجة الماجيستير فى التربية الفنية تخصص التصميمات الزخرفية من كلية التربية الفنية – جامعة حلوان 
وذلك عن رسالة الماجيستير التى تحمل عنوان : “تصميم قصص إجتماعية تفاعلية على ويب الأطفال ذوى التوحد كمدخل لتنمية مهارات التواصل.. وتكونت لجنة الحكم والمناقشة من:
الأستاذ الدكتور محمد أحمد شحاته الخلوي أستاذ متفرغ بقسم التصميمات الزخرفية بكلية التربية الفنية، مشرف ومقرر، والأستاذة الدكتورة حنان محمود أحمد الزيات، أستاذ علم نفس بقسم علوم التربية الفنية بكلية التربية الفنية، مشرفًا، والأستاذه الدكتورة جيهان فوزي أحمد، أستاذ بقسم التصميمات الزخرفية بكلية التربية الفنية، عضوًا داخليًا، والأستاذ الدكتور عبد العزيز ممدوح الجندي، أستاذ بقسم الجرافيك، بكلية الفنون الجميلة، عضوًا خارجيًا.. وقد قدمت التشكيلية ريهام السنباطى بعض التوصيات فى ضوء ما توصلت إليه الدراسة من نتائج وهى:

–  زيادة الوعى الجماهيرى بمرض التوحد وفهمهم به من خلال برامج التوعية والحملات الإعلامية للحد من العزلة الإجتماعية لدى الأطفال ذوى التوحد.
–  إدراج تجربة الدراسة ضمن برامج المؤسسات والمراكز الخاصة بعلاج الأطفال ذوى التوحد.
–  توفير مؤسسات خيرية ومراكز حكومية مجانية لعلاج ورعاية الأطفال ذوى التوحد.
–  يجب العمل على دمج الأطفال ذوى التوحد في المجتمع لخلق مجتمعآ شاملآ.
–  ضرورة تنمية مهارات التواصل لدى الأطفال ذوى التوحد لكسر حاجز عزلتهم، ويتم ذلك من خلال التفاعل مع القصص الإجتماعية التفاعلية.
–  يجب أن يكون التفاعل مع القصص الإجتماعية التفاعلية جزءا من الجدول اليومى للطفل ذوى التوحد لتُسهم فى إكسابه بعض المهارات الإجتماعية.
–  التركيز على إمكانية مشاركة الطفل ذوى التوحد فى التفاعل مع القصة من خلال تلوين أحداث القصة، أو من خلال التفاعل مع التطبيقات المصاحبة لكل للقصة.
–  يُراعى عند تصميم القصص الإجتماعية التفاعلية للأطفال ذوى التوحد أن تتم فى ضوء الإحتياجات الأساسية لهم.
–  ضرورة إستخدام الكمبيوتر كوسيط تعليمى لدى الأطفال ذوى التوحد لأنه يُمكن أن يُزيد من فاعلية التعلم لديهم من خلال التصميم الدقيق لبرامج الكمبيوتر التى تتماشى مع قدرات الأطفال ذوى التوحد.
–  أهمية وضرورة الإهتمام بالأنشطة الفنية المُقدمة للأطفال ذوى التوحد لأهميتها فى إكسابهم بعض السلوكيات الإجتماعية وخفض حدة التجنب الإجتماعى.
–  إعداد برامج إلكترونية تفاعلية مُخصصة للأطفال ذوى التوحد على الويب المُخصص لهم.


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

WP Facebook Auto Publish Powered By : XYZScripts.com