أنا المسافرة بين الحلم و العلم
مع أني غروب إلا أنني شروق ، غربت شمسي في بلاد الشام ، و أشرقت على محبة دول مجلس التعاون الخليجي ، سافرت من دمشق ، و يممت هامتي شطر دبي الحلوة دبي العزيزة دبي الصبية الفتية ، كانت رحلتي مكللة بالجد و الاجتهاد ، و كانت أرضي مفروشة بالتحديات ، و سمائي مغمورة بالشغف ، انهارت كل الحدود أما عظمة اشتياقي للمجد ، و حاليا موجودة في أكرم بلد بالعلم ، بلد الكرام أبناء الكرام ، آل نهيان و آل مكتوم و آل القاسمي ، جدا فرحانة بعملي القيم بين الإعلام و الإعلان ، لخدمة القطاع العقاري ، و قد تم تكريمي أكثر من مرة بسورية ، أكثر من مرة بالإمارات ، و ما أشد فرحي كوني أعيش في مرحلة : البناء على البناء
بقلم: غروب إبراهيم