مؤشرات نجاحِ الإماراتِ وقيادتها استراتيجيةً وضعتْ مرتبطةً ب رسالاتها لهذا كلُ محركٍ وطنيٍ ترى موقعها منْ الإعرابِ التقدميِ . . . اليومُ الإماراتَ هويةً متطلعة نحوَ العالمِ بثقةٍ ليسَ فقدَ قرارٌ وموقفٌ بلْ أيضا ترحيب عالميٍ بالمركز الأولِ كأهمّ هويةٍ إماراتيةٍ عالميةٍ . . . لا تستأذنُ الوثائقُ بلْ دونتْ الدولُ العالميةُ والإقليميةُ توسع نحوَ الرحلةِ الإماراتيةِ خلال تفوقِ الجوازِ الإماراتيِ وإلغاءُ الكثيرَ منْ التأشيراتِ المطلوبة أمامَ المواطنِ الإماراتيِ . . . و إتمامَ تسهيلِ موقعِ مواطني الإماراتِ الدوليةِ . . . الجوازُ الإماراتي وهويةَ عالميةً بلغةِ الوطنِ الاتحاديِ . . . من جهة اخرى في نقلةِ مهمةِ بادرت شخصيتنا اليومِ بتضانن دبلوماسيةً كبيرةً وكلمةَ علي منبرِ حواري مهمٍ يبرزُ مسيرةَ الإماراتِ وصوتها الإنسانيِ . . . أنهُ قائدا يحملُ في مسؤوليتهِ كلمةَ الإماراتِ وعنوانِ رؤيتها أينما تواجدَ صاحبِ السموِ الشيخْ عبدَ اللهْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . وزارةُ الخارجيةِ والتعاونِ . . . مبدأُ الاستدامةِ و الهدفُ والقيمُ الإماراتيةُ وتعريفٌ دوليٌ كبيرٌ بمنظورِ الهدفِ ودمجِ المصلحةِ الوطنيةِ مع قرارٍ يساهمُ في إغاثةِ قضايا مهمةٍ تاريخيةٍ . . .

صاحبُ السموِ الشيخْ عبدَ اللهْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . عملٌ على بناءِ الكفاءةِ الوطنيةِ ودعمِ أسسِ تواجدها خارجَ الوطنِ وفي محليةٍ حضورهُ في وطنهِ . . . لهُ دورٌ في سيادة المصطلحِ الدبلوماسيِ الخليجيِ وسدٍ قانعِ بمبادئ وطنهُ وأهميةُ مقرراتهِ . . . بجكمْ منصبهُ كوزيرٍ للثقافةِ والإعلامِ كانَ يعلمُ عنْ مدى قوةِ البنيةِ التعليميةِ وتوفيرِ العقولِ النابغةُ في تشكيلٍ مستقبلُ الإماراتُ . . . حاصلٌ على البكالوريوس في العلومِ السياسيةِ منْ جامعةِ الإماراتِ العربيةِ المتحدةِ بمدينةِ العينِ . . . مما قادَ تغيرا في توجيهِ الرسالةِ الإنسانيةِ بمهارةٍ منْ خلالِ الركيزةِ السياسيةِ بتمكنٍ أبهرَ الجميعَ . . . أطلقَ العديدَ منْ المبادراتِ الحواريةِ بذكاءٍ وعملٍ على تركيزِ العالمِ نحوَ العقليةِ المتطلعةِ الطموحةِ . . . ارتبطَ بالاستحقاقِ في تعاونٍ متجددٍ نحوَ سياسةِ الدولةِ . . . صاحبُ السموِ الشيخْ عبدَ اللهْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . حفظهُ اللهُ . . . اليومُ نرى أنَ الخريطةَ الشرقَ أوسطيةً في كنفِ وزارةِ الخارجيةِ الإماراتيةِ . . . سيادةٌ تاريخيةٌ تحدى أمامَ المصاعبِ والتحدياتِ لكنْ بمهارة كبيرةً . . . يديرَ محركٌ لكلِ ما يتعلقُ بنجاحِ المسؤوليةَ الوطنيةَ الأولى . . . دعونا نتحدثُ عنْ نقاطٍ قادتها الخلاصةُ الإماراتيةُ منْ خلالِ استثنائيةٍ تقاربَ الشعوبِ والحكوماتِ وتفسيرِ كيفَ بإمكاننا أنْ نرفعَ جودةُ الحياةِ في أنْ نعطيَ كلٌ ذي حقِ حقهِ منْ تباحثَ الأسلوبُ وتقاربُ المصلحةِ . . . يا سادةً لستَ بحرف سياسيي . . . ولكنني جملةٌ وطنيةٌ . . . اكتبْ فصولَ تطويرها . . . الحديثُ عنْ الأمانةِ الثمينةِ التي سعتْ نحوها الدبلوماسيةُ الإماراتيةُ . . . وتمكنا من ما قدْ أصبحَ تسهيلُ ومورد دونة المجد التاريخى احترامَ وتباينَ الأفكارِ . . . لنفاجأ التاريخَ و يؤكدُ رحلةَ الإماراتِ ومحركاتها المهمةِ هوَ دليلٌ على نجاحِ تنظيمِ الناتجِ منْ حضورِ اللغةِ الاتحاديةِ دوليا . . . سيدي صاحبَ السموِ الشيخْ عبدَ اللهْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . الإعلامُ والثقافةُ ، ورئاسة اتحادِ كرةِ القدمِ الإماراتيِ ، وعضويةُ مجلسِ الأمنِ الوطنيِ ، ورئيسَ المجلسِ الوطنيِ للإعلامِ ، ورئيسَ مجلسِ إدارةِ مؤسسةِ الإماراتِ لتنميةِ الشبابِ ، وعضوَ مجلسِ كليةِ الدفاعِ الوطنيِ وغيرها منْ المناصبِ المهمةِ والقياديةِ في دولةِ الإماراتِ . . . كانتْ مليئةً بالحضورِ الذي عززَ سموهُ منْ كلِ منصةِ وكلَ مهامِ وطنيةٍ لنراكُ اليومُ ودوما – بإذنِ اللهِ – منْ أهمِ وزراءِ الخارجيةِ دوليا وأكثرَ المساراتِ توفيقا أمامَ جديةِ المواقفِ والمتطلبِ منها . . .

الإماراتُ نبع وطنيٍ وجذورا اتحاديةً نشأَت على تسلمِ رؤيتها قيادةً يحركها التأسيسُ بالفطرةِ الشجاعةِ وتسيرُ عازمةً حازمةً قيادةَ محورِ الإنسانيةِ والسلامِ . . . حفظُ اللهِ صاحبَ السموِ الشيخْ عبدَ اللهْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . وأمانةٌ على كلِ تفاصيلِ التقدمِ الوطنيِ الخارجيِ . . . وحفظَ اللهِ رئيسَ الدولةِ الشيخْ محمدْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . في كنفِ وطننا قدوةً فاقتْ توجهاتِ النموذجيةِ باحترافِ ومكانتها بقوةِ الكلمةِ والبنيةِ الأساسيةِ . 

بقلم: عبير الهاجري