قال مسؤولو فريق شكراً لعطائك التطوعي، إن دولة الإمارات أمام مرحلة جديدة من النمو والازدهار والتطور بانتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً للدولة، إذ يمثل سموه القائد الملهم لشعبه، لتحقيق المنجزات الوطنية، حيث يمثل سموه قائد مئوية النماء والازدهار.
أكد الشيخ الدكتور سالم بن ركاض العامري، عضو المجلس الوطني الاتحادي السابق، الرئيس الفخري لفريق شكراً لعطائك، أن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً للبلاد، يأتي تجسيداً لواقع التلاحم والولاء بين القيادة السياسية وأبناء الشعب، باعتبارها علاقة استثنائية تبرز مشاعر الولاء والانتماء لقيادة صاحب السمو الملهمة لأبناء شعبه، وتؤكد حبهم لسموه ومبايعتهم له على تحقيق نمو وتقدم الوطن.
وأوضح أن دولة الإمارات وبانتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان تقف على أعتاب مرحلة جديدة من النمو والازدهار والتطور والتمكين في ظل القيادة الاستثنائية لقائد فذ ورئيس ملهم، قدم نماذج ملهمة في تعزيز ازدهار وتطور الدولة، وإرساء القيم الفاضلة التي وضعت دولة الإمارات كدولة رائدة على مستوى العالم في تبني أفضل الممارسات في مختلف المجالات.
أسماء العتيبة: مسيرة العطاء والنهضة
أشارت أسماء بنت مانع العتيبة، العضو الفخري لفريق شكراً لعطائك، إلى أن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً للدولة هو امتداد لمسيرة العطاء والنهضة والتمكين، وإرساء لمبادئ الأمن والأمان والاستقرار والتنمية المستدامة، التي لطالما تمتعت بها دولة الإمارات وشعبها ومقيميها.
وقالت إن الدولة ترسم ملامح مرحلة جديدة نحو مستقبل مشرق ومزدهر، بذات الفكر الحكيم والرؤى السديدة والتوجيهات الرشيدة لتعزيز مكانة مميزة استثنائية للوطن عربياً وإقليمياً وعالمياً، ونحو مئوية تحدها الإنجازات والنجاحات الرائدة، واليوم نعاهده على مواصلة العمل بالروح العالية والمسؤولية الوطنية حتى تمضي مسيرة النماء والازدهار إلى أفضل المؤشرات العالمية، بما يتماشى مع رؤى التطور واستدامة المستقبل.
سيف الرحمن أمير: قائد استثنائي
أكد سيف الرحمن أمير، رئيس مجلس إدارة فريق شكراً لعطائك أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، هو قائد استثنائي في وطن يعشق التحدي والنجاح والتميز، والريادة العالمية، مضيفاً أن سموه يشكل مثالاً ونموذجاً للقائد الذي يجمع بين السمات القيادية، والإنسانية العميقة، والتواضع والهيبة.
وأوضح أن انتخاب سموه رئيساً لدولة الإمارات، هو قرار تاريخي ستمضي به دولة الإمارات بخطى ثابتة من مرحلة التمكين إلى مرحلة أكثر خيراً ورخاء وازدهاراً، في ظل قائد استثنائي لديه طموحات كبيرة لشعبه، مؤكدة أن هذا القرار يجسد إجماع وطني أثلج صدورنا وصدور المحبين لدولة الإمارات القوية بتلاحم قيادتها وشعبها.
عبير الحمادي: استشراف المستقبل
وأعربت عبير عبدالرحيم الحمادي، العضو الفخري لفريق شكراً لعطائك التطوعي عن ثقتها وتفاؤلها باستشراف مستقبل التطور والنماء والازدهار في الدولة، استكمالاً لمسيرة الأباء المؤسسين، بعد انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً للدولة، وقالت إن المرحلة القادمة في تاريخ الدولة تعزز مسيرة التنمية واستدامة الرؤية الاستراتيجية التي تقودنا إلى مزيد من الازدهار والمشاريع التنموية، لتحقيق تطلعات الأجيال المختلفة، وتكريس مكانة الدولة المرموقة على الصعيد العالمي.