الشيماء خليف – دبي
ألقى سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، كلمة رئيسية خلال فعاليات اليوم الأول من القمة العالمية للحكومات في دورتها الثامنة. وسلط الطاير الضوء خلال كلمته تحت عنوان «رسم ملامح مستقبل أخضر»، الضوء على تجربة دبي الريادية في التحول نحو مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة.
وقال الطاير: «أصبحت دولة الإمارات العربية المتحدة نموذجاً يحتذى في التحول نحو الطاقة المتجددة والنظيفة».
وأشار إلى أن استراتيجية الهيئة لضمان أمن واستدامة الطاقة ترتكز على ثلاثة محاور رئيسية: الأول يتمثل في إنتاج المزيد من الطاقة النظيفة خصوصاً الطاقة الشمسية، ومن أبرز مشروعات الهيئة لتحقيق هذا الهدف مجمّع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مشروع للطاقة الشمسية في العالم في موقع واحد وفق نظام المنتج المستقل، وستصل طاقته الإنتاجية إلى 5000 ميجاوات بحلول عام 2030. وبنهاية العام الجاري، من المتوقع أن تصل القدرة الإنتاجية للطاقة النظيفة في دبي إلى 13.8% من إجمالي القدرة الإنتاجية للطاقة. ويتمثل المحور الثاني في فصل عملية تحلية المياه عن إنتاج الكهرباء، وتحلية المياه باستخدام تقنية التناضح العكسي والطاقة الشمسية، حيث نهدف إلى إنتاج 100% من المياه المحلاة بحلول عام 2030 باستخدام مزيج من مصادر الطاقة النظيفة والحرارة المهدورة. أما المحور الثالث فيتمثل في إعادة صياغة دور المؤسسات الخدماتية ورقمنتها، عبر تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة والتقنيات الإحلالية كالذكاء الاصطناعي، والطائرات الروبوتية، وتقنيات تخزين الطاقة، والبلوك تشين، وإنترنت الأشياء وغيرها.
وأشار إلى أن استراتيجية الهيئة لضمان أمن واستدامة الطاقة ترتكز على ثلاثة محاور رئيسية: الأول يتمثل في إنتاج المزيد من الطاقة النظيفة خصوصاً الطاقة الشمسية، ومن أبرز مشروعات الهيئة لتحقيق هذا الهدف مجمّع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مشروع للطاقة الشمسية في العالم في موقع واحد وفق نظام المنتج المستقل، وستصل طاقته الإنتاجية إلى 5000 ميجاوات بحلول عام 2030. وبنهاية العام الجاري، من المتوقع أن تصل القدرة الإنتاجية للطاقة النظيفة في دبي إلى 13.8% من إجمالي القدرة الإنتاجية للطاقة. ويتمثل المحور الثاني في فصل عملية تحلية المياه عن إنتاج الكهرباء، وتحلية المياه باستخدام تقنية التناضح العكسي والطاقة الشمسية، حيث نهدف إلى إنتاج 100% من المياه المحلاة بحلول عام 2030 باستخدام مزيج من مصادر الطاقة النظيفة والحرارة المهدورة. أما المحور الثالث فيتمثل في إعادة صياغة دور المؤسسات الخدماتية ورقمنتها، عبر تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة والتقنيات الإحلالية كالذكاء الاصطناعي، والطائرات الروبوتية، وتقنيات تخزين الطاقة، والبلوك تشين، وإنترنت الأشياء وغيرها.