تؤكد دوما دولة الإمارات العربية المتحدة رؤيتها ورسالاتها و تواصل مسيرتها الاتحادية بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” نحو تقدم له شمولية ناجحه تصبو دوما لتحقيق الكثير من الطموح الإماراتي و توسع إقليمي من خلال انطلاق المنجزات الوطنية الإماراتية وأصبحت تتبوأ بمكانة وموقع واحترام وأبهار ومحور مرموق من بين الدول المتقدمة.
كل ما حققته الإمارات من نهضة تنموية مواكبة لانطلاقتها الجديدة ، وما امتازت به من ريادة دبلوماسية وسياسيه واقتصادية اثبت انها مكانة وقوه في الحضور الدولي مما يعزز من كونها مركز قاد الحلول العالمية واتقن مسؤليه حمل الرساله السامية في العالم. أجمع.
دعونا ننظر الي تلك المنجزات التى حققتها الدوله الاتحادية بفضل من القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” وإخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات ، بتعاون وتوحيد المنظور الثاقب لنقل الوطن بتجاه شامل التفوق وكما اكتمل النجاح الوطنى من خلال عطاء وعزم ولاء وجهد وتلاحم المواطنين مع قيادتهم المخلصة ، وكان المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيّب الله ثراه”.
اسس الرؤية السلمية الإنسانية المحملة مسؤلية التى لاتتغير أمام الحياة بل تعمل دوما لنجاحها وانها كانت ولازالت قدوة ونموذج مختلف، فقط واجه التحدى بيقين وادار مرحلة التأسيس بكل تحدياته، لأنه كان بعلم بأن في وطننا كنف ينقل الإمارات منذ البدايه إلى رحلة أبدية تروى التقدم، وتثرى العالم وجود لرؤيته ، هنا أعلن العالم صوابها وذكاء قيادتها وإدارة مستقبل الوطن القادم.
الإمارات العربية المتحدة وطن في مصافّ الدول المتقدمة التي يُشار إليها في العالم. فقط امتياز الجواز الإماراتي ترحيب عالمي واسع متفوق.
من خلال كل تميز يؤكد صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” مكانة الوطن الكبير بعطائه فجعل من بلادة رمزا لانسانية وخير و طمأنينة ورخاء، كل هذا ثمرة مسيرة طويلة وتحديات وإصرار ومثابرة انه الإخلاص للوطن وقيادتة ، عندما يختار العالم وطن زايد كمحور سلام، دليل قاطع بأن زايد أتقن قرارة ، نذر بأن تكون حياته بناء لوطن لايقف أمام مايملك من نبل الأخلاق وتقدم يدعمه مجد يشرق ، بتجديد مسيرته.
ان كان للامور مقاييس فبلادي لا مقياس لتوجه الخير ، اعتدنا في وطننا ان نحاور العالم من خلال المتانه الوطنية وحمايتها وتحقيق أهدافها.
بقلم: أ. عبير الهاجري