تحقيق الجواز الإماراتي المكانة المتمكنة المرحب بها عالميا.. هو إنجاز وطني شامل النجاح.. ذلك. التفوق في التواجد الإماراتي هو دعم لرؤية وطنية تملك الحضور العالمي والعلاقات المنفتحة مع دول العالم؛ خصوصا في ريادة العلاقات الدولية وأيضا هي محرك اقتصادي وسياحي يثبت أن في تفوقه استثمار شامل.. يبرز تميزه ويحافظ على مستقبل الوطن القادم..، ولأن الكلمة الإماراتية التي تعى واقعها تعلم أنها مصطلح عالمي ساعد في تطوره، وفتح جسور التواصل وتبادل التطلع نحو مستقبل هو سماء الوطن ونجاحاته .. إنه تعبير يفسر العمق الريادي الذي أسسه الشيخ زايد (رحمه الله) وأبقى علي أهدافه..

تعريف عن  مدى قوة وواقع التصنيف العالمي.. الإعتراف أن دولة الإمارات العربية المتحدة.. لها مكانة كبيرة في إدارة التوجه السلمي المتسامح وإيجاد الحلول العملية التي أثبتت نجاحاتها مع تصدرها كمساحة مهمة شرق أوسطية تجاريا وسياحيا..

ادارة المعرفة وذكاء وطني يقرر أن يدير قمم محورها اهتمام التشكيل الجديد نحو مستقبل مختلف.. وأيضا في هذا الفوز إهداء ومسؤوليه على المواطن الذي سيحضى برعاية وترحيب.. وأيضا مسؤليتة و أمتنانه لوطنه كونه اهتمام في حلة و ترحاله. ؛ منبر تسلم الجواز الإماراتي المركز الأول عالميا. انه قياس بما يتمتع به فرد الإتحاد وتعزيز مجد قيامة..رحلة الصقر الأزرق صادقا فخورة به سماء المستقبل وتهدية تاج الا مستحيل ؛ أنه وطن الإتحاد وطن أقسم بأن يصافح التاريخ من خلال اختلافة وإبهارهم بناتج الثقة . دعونا نتذكر في بداية جائحة كرونا. وضعت نهايات كثيره لأغلب دول العالم.. بينما وأثناء ذلك، غرس علم الإمارات ليصبح أكثر الرايات مرحب بها.. برأيكم. هل.في توسع العطاء والإنجاز هو الخلاصة الذاتيه النجاحه؟!.. في وقت انشغل العالم في البقاء وسبله فقط!؟….هل تملك الفكرة الاتحادية والإصرار منبع لكل من البقاء ونجاحاته؟! ؛ أم هي الأرض و عزم الوطن الاتحادي المختلف.؟!…نرسل بداية لإكمال المسيرة ونساهم في الانطلاقة. إنه العمل على الإكتمال.. إنه مسعى متجدد لايقف أمام تطور وطن يستحق مركزه الأول وبجدارة..

هنا نتوحد ونصبح صوت الوطن لنقول ؛ شكرا لصاحب الكلمة الإماراتية العالمية.. شكرا صاحب السمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية.

بقلم: أ. عبير الهاجري