منذ ايام تم افتتاح الحدث العالمي الكبير اكسبو ٢٠٢٠ وبنجاح باهر، كما أن بعض المزايا التى قادها الافتتاح لها أهداف عميقه متميزه. ،اكسبو دبي تحدث العربيه وبث في أغلب بلدان العالم ؛ كما أنه تم مشاركة الفنانين الذين أبدعو في مجال تميزهم وبلغاتهم المختلفه ..اكسبو الوطن العربي مختلف في جميع المقايس ، جميع المفاهيم ،.سأركز علي التفكير الدولى والتواصل معه الذي يصبو نحو رحلة مشتركة الي المستقبل ..فقط في دبي بأمكانك ان تعيش واقعا قادما بأذن الله ، بشكل مختلف ؛ اكسبو وتعزيز العلاقات الدولية انه وطن السلام والتسامح في إطار راقى له شمولية فريدة ؛ انه جسر مختصر له كل المعانى الهادفه لرسالات الوطن ..
في هذا الحدث يتم استثمار التجمع الدولى حتى تتوسع الرؤية الدولية و العلاقات بين دول العالم..انه ترجمة التوجه والتواجد الاماراتى من خلال تلك المساحات التى يطرح بها زوايا مهمة مشتركة ..ثقافه ، ابتكار ..اقتصاد، وطموح المستقبل الشامل ..
نأمل من شعب الإمارات المضياف ان يوجد القيم الحاضره. لأنها نظريه التعريف بك وبكل مايحيط بنا من صروح النبل والأخلاق التى تهدف لعمار الإنسان ومستقبله بشكل واقعى ؛ اعلم ان الموضوع له تشعب.. له جذور تدعم بعضها بعض. لكن ثق انك تعيش في أعماق الترقب، وأهتمام القيادة .. أدفع بتسير الترابط الثقافى وتبادل الاحترام الدولى لانه بند يساعد ويساهم في تفسير سماء يقطنة الوطن ويملك وجوده كل مدارك الهدف الأساسي ؛ عندما تتقدم دولة الامارات العربية المتحدة في أن يقام هذا الحدث علي أرضها هي رؤية أساسها متين نحو حلول جذريه لتغير المنظور نحو العلاقات الدوليه ونجاح له رقم في تحقيق المستحيل. لتصبح الملكية التى يحمل الوطن لها رقم لايجاورة عدد؛ ذكاء قيادى هدفه مستقبل مختلف لا يمكن استقرار الفكر نحو زاويه واحدة ..بل هي زوايا اساسية شامله ..ايها المواطن انت ارتكاز الجانب التقدمى لوطنك .. عندما تصبح نواه من مجد ..يختلف وجودك فأنت فارس في ميدان المجد القادم ..في محاور القيادة التى اسسها قائدها زايد.. وريادة قيادية أماراتية شامخه متمكنة هي منبر وقيم ارتقت بهم القمم ..حضور النجاح والابداع وتحقيق الأهداف السامية في وطن الاتحاد والحق ..قيادات المستقبل نمو استثنائي عالمى.
بقلم: أ. عبير الهاجري