رغم تهديدات تنظيم داعش باغتيال الملكة إليزابيث وأفراد من أسرة العائلة المالكة في احتفالات الذكرى السبعين للحرب العالمية الثانية والانتصار على اليابان، قادت الملكة برفقة زوجها دوق أدنبرة الأمير فيليب المراسم الخاصة في إحدى الكنائس بالعاصمة لندن وسط إجراءات أمنية مشددة.
وانضم رئيس الوزراء البريطانى، ديفيد كاميرون، إلى الثنائي الملكي وعدد من أسرى الحرب السابقين في إطار مراسم وفعاليات ذكرى ضحايا الحرب.
وشملت الاحتفالات استعراضات وفرقا عسكرية وعروضا جوية للطائرات العسكرية.