زينة الكندي – ابوظبي
عجبت لأمر خل راق له الأعذار …
رسم في لوحة أجمل لقاء لنجمة عشقها في تلك الدروب …
والهوى والشوق يلملم الخيال ليرسم ظلا بين وريقات الفل والريحان …
جمعهما الشوق في لحظات الهيام …
وليعلم المحبين ماكان فيها من أسرار …
حبيبا حلقت فوقه الأطيار وتغنت بانشوذة الحب والجمال …
وهل علمت أن طريق المحبين فيها من الشوق وروعة الخيال
فلا تحتار …