يقف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) على مفترق طرق بعد أن تداعى الأعضاء الـ209 إلى جمعية عمومية غير عادية في اليوم لإجراء انتخابات رئاسية ثانية في أقل من تسعة أشهر، ومحاولة إنقاذ أهم مؤسسة كروية في العالم. ويعد الأسبوع الحالي «هو الأهم» في 112 عاماً من تاريخ الفيفا.