أوضحت الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية ماهية العجز الكلي الذي يكون سبباً لإنهاء خدمة المؤمن عليه وحصوله على المعاش بسبب عدم اللياقة الصحية للعمل.
وأكدت الهيئة أن كل عجز من شأنه أن يحول بصفة مستديمة بين المؤمن عليه وبين مزاولة أية مهنة، أو عمل يتكسب منه، ويثبت ذلك بقرار من اللجنة الطبية المختصة بعد استقرار الحالة، ويعتبر في حكم ذلك حالات فقد البصر فقداً كلياً، أو فقد الذراعين أو فقد الساقين أو فقد ذراع وساق وحالات الأمراض العقلية، أو الأمراض المزمنة والمستعصية التي يصدر بها قرار من وزير الصحة.