الاحساء
زهير بن جمعه الغزال
استقبلت عمليات فرع هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية عدد (28950) مكالمة هاتفية مختلفة خلال أول عشرين يوماً من شهر أغسطس 2020م ـ منها (4564) بلاغ إسعافي لحالات مرضية وحالات حوادث بالإضافة إلى (111) بلاغ إسعافي تم عن طريق تطبيق أسعفني للبلاغات الإسعافية.
وقدم فرع هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية الخدمة الطبية الإسعافية لهذه الحالات الإسعافية على النحو التالي: (427) بلاغ لحالات ناتجة عن حوادث مرورية و(29) بلاغ لحالات ناتجة عن حوادث دهس و(74) بلاغ لحالات ناتجة عن انقلاب مركبات و(1230) بلاغات لحالات مرضية عادية و(1049) بلاغ لحالات مرض معدي و(242) بلاغ لحالات سقوط و(127) بلاغات لحالات نتجت عن حرائق و (14) بلاغ لحالات غرق و(18) بلاغ لحالات احتجاز و(2) بلاغين لحالات بتر و(15) بلاغ لحالات نتيجة حروق و(89) بلاغ لحالات أزمة قلبية و(101) بلاغ لحالات غيبوبة و(378) بلاغ لحالات إغماء و(310) بلاغ لحالات أزمة تنفسية و(64) بلاغ لحالات نزيف و(15) بلاغ لحالات ولادة و (15) بلاغ لحالات تسمم بالابتلاع و(9) بلاغات لحالات تسمم باللدغ و(3) بلاغات لحالات إصابة عمل و(41) بلاغ لحالات توقف قلب وتنفس و(8) بلاغات لحالات ناتجة عن استعمال آلة حادة و(8) بلاغات لحالات تشنج حراري و(3) بلاغات لحالات تسمم بالاستنشاق و(5) بلاغات لحالات صعق كهربائي و(2) بلاغين لحالات ضربة شمس و(24) بلاغ لحالات اشتباه جلطة دماغية و(1) بلاغ لحالة تسرب غاز وغيرها من الحالات الإسعافية الأخرى، وقد تم تقديم الخدمة الطبية الإسعافية ل(2248) حالة ومن ثم إسعافها للمستشفيات بالمنطقة الشرقية بينما تم تقديم الخدمة الطبية الإسعافية ل (2335) حالات بالموقع ولم تنقل للمستشفيات. وبلغت حالات الوفاة نتيجة بلاغات الحوادث والمرضية (110) حالات وفاة.
هذا وقال المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية فهد بن عثمان الغامدي: “نهيب بالأخوة المواطنين والمقيمين إبلاغ غرفة عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي على الرقم (997) او عن طريق تطبيق (أسعفني) في الهواتف الذكية عند حدوث أي طارئ لا قدر الله وعدم تحريك المصابين في الحوادث المرورية حتى وصول الفرق الإسعافية، كما نتمنى منهم التعاون مع المسعفين وإفساح الطريق لهم لمرور سيارات الإسعاف وقت الطوارئ وعدم التجمهر عند الحوادث حتى لا يتم إعاقتهم عند تقديم الخدمة الطبية الإسعافية و القيام بواجبهم الإنساني”.