أنا ذاك الذي ذابت في هواك متيما ،،
ف عشقت ربيعك دائماً
تصحو فالمنام تكاد تزهر الحلم حقاً
فتعود كما كنت حيا
حيا بقلبك وهواك عاشقا
سلمت لمرآتك وطيفك مدللا
آراك بجانب الغرور متمهلا
أري فيك اللوعة والخجل
أطفي عيناي الكحيلتين لأرآك بقلبي
سئم الحلم من اللقا ف زار منامه مخلدا
سلام ياقلب عشق الروح والروح فيك ملهم
وسلام علي قلب أحب بعقل قلب ولم يتجمل
لكن القدر مكتوب فلن يصيبنا إلا المذكور مغيبا ،،