|  آخر تحديث ديسمبر 12, 2024 , 15:41 م

تاثير الحروب على الاطفال وحمايتهم


تاثير الحروب على الاطفال وحمايتهم



 

الحروب تترك آثاراً عميقة على حياة الأطفال ونموهم النفسي والجسدي، حيث يتعرضون للعديد من المخاطر والضغوط النفسية التي يصعب التعامل معها.
يجب التعامل مع تلك التأثيرات النفسية والجسدية، التي يتعرض لها الأطفال في ظل الحروب بشكل فعّال،
تتنوع تأثيرات الحروب على الأطفال النواحي النفسية والجسدية وقد تشمل ما يلي:
– الخوف من فقدان أحد أفراد العائلة
– القلق والخوف النفسي الناجم عن الاشتباكات والتهديدات
– الاكتئاب والخوف والحزن بسبب انعدام الأمان والاستقرار في الحياة اليومية.
الإصابات الجسدية نتيجة الاشتباكات
نقص التغذية والعناية الصحية اللازمة.
يمكن اتباع بعض الإجراءات والتدابير التي تساعدهم على تخطي هذه التحديات، وتشمل :
تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال لتخطي الظروف الصعبة
توفير الرعاية الصحية الأساسية للأطفال للوقاية من الأمراض والإصابات لمساعدتهم على تحمل تاثير الصدمات النفسية والاجتماعية والصحية من قلق، اكتئاب فقدان بعض الاهل والأصدقاء الإصابات جسدية انعدام الأمان نقص الرعاية الصحية.

من الضروري على المجتمعات والحكومات اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الأطفال وتقديم الدعم اللازم لهم للتغلب على تلك التحديات.
وأن يعمل العالم كله معًا كمجتمع واحد لحماية حقوق الأطفال وضمان بناء مستقبل أفضل لهم.
كأن يكون مع حملات المساعدات المادية والغذائية فريق عمل اطباء نفسيين لتخفيف الآلام النفسية عن الاطفال
دمتم بأمن وأمان

 

 

 

بقلم: سلافة حسيب مصطفى


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

WP Facebook Auto Publish Powered By : XYZScripts.com