نفكرُ دوما بكيفيةِ جعلِ العهودِ المستدامةِ أمامَ الأسلوبِ المناخيِ واقعا نعتادُ عليهِ . . . نتفكرُ في كلِ ما يدعمُ تصحيحَ تعاملِ البشرِ معَ الطبيعةِ وكيفَ لنا أنْ نستثمرَ ذلكَ في بناءِ المرحلةِ الوطنيةِ . . . مدينةُ مصدرٍ في أبوظبيَ .. عملتْ على تهيئةِ كلِ ما يرافقُ الاستدامةَ التعاملِ معَ الطاقةِ . . . ووضعَ مخططٌ مهمٌ لتوفيرِ المحورِ الرئيسيِ في الكثيرِ منْ القضايا التي تستكملُ المرحلةُ المنجزةُ فعليا . . . منطقهُ مصدرَ والتي تديرها شركةُ أبوظبي للطاقةِ المستقبليةِ . مدينةٌ كاملةٌ تعملُ على كلِ ما يضمنُ توفيرَ الطاقةِ لاستدامةِ وضعِ البدائلِ المناسبةِ لكميةِ التلوثِ المناخيِ . . . أسستْ في 2006 . . . وذلكَ قرارُ بوضعِ العاصمةِ أبوظبيَ مركز مهمٍ دوليا يضعُ توفيرَ التطبيقاتِ لأبحاثٍ تعملُ على تطويرِ الكثيرِ منْ التقنياتِ الحديثةِ ..

مصدرُ ابتكارِ لهُ فاعليتهِ وناتجٌ ملموسٌ بأنَ الإماراتَ عهد لاستمرارِ العملِ بكلِ المقاييسِ الرفيعةِ التي تضمنُ استمرارَ توفيرِ الكثيرِ منْ بدائلِ التوفير الاقتصاديِ وأيضا الإنتاجُ الذي يقومُ علي استثنائيةً جدولةً لاستهلاكِ كلِ ما يتعلقُ في تعزيزِ التكنولوجيا الحديثةِ المتجددةِ .. مدينةٌ كاملةٌ متكاملةٌ حركةٌ منجزةٌ تستمرُ في النهوضِ بالمخططِ حتى تنتهيَ منْ تنفيذِ الاستراتيجيةِ المقررةِ عامَ 2025 – بإذنِ اللهِ – تعالى . . . رؤيةٌ مستقبلةٌ للمنطقةِ الخضراءِ والتي تدعمُ وصولاً للإماراتِ مسيرةً في أنْ نصبحَ وطنا بلا تلوثٍ وأنْ نرتقيَ في تعاملنا معَ الإدارةِ المناخيةِ المستدامةِ . . .

الاستدامةُ السلوكيةُ معَ لغةِ المصطلحِ البيئيِ وهوَ إرشادٌ كبيرٌ لرفعِ الوسيلةِ الطبيعيةِ في جعلها داعما حضاريا لهُ دورا كبيرا في تغيرِ الكثيرِ والحفاظِ على حيويةِ كلِ ما أوجدتهُ الطبيعية في مكنونٍ الريادة الإماراتية والتى تمكننا منْ أنْ نجعلَ منهُ حياةً مختلفةً نظيفةً . . .

اليومُ نتحدثُ عنْ الايطارْ الذي يوجدُ المبدأُ لاستدامةِ كلِ ما يحتاجهُ التواجدُ الإنسانيُ أيضا . ويهدفَ لمصلحةِ المجتمعِ والحفاظِ على التكوينِ للفردِ منْ كلِ النواحي سوى كانَ كاستثمارِ أوْ مجالاتِ التنميةِ أوْ العلمِيه وأيضا الاختلافُ العمرانيُ والكثيرُ . . . طريقةٌ حضاريةٌ في تغير الاستهلاكِ لكلِ ما يتعلقُ بالنظمِ البشريةِ . . . اليومُ نرى كمٌ منْ مقياسِ وضعٍ لبناءِ مسارٍ ناجحٍ منْ خلالِ التوثيقِ المستدامِ . . .

الخلاصةُ هنا أستوقفُ الذاكرةُ في أنَ زايدْ أسسِ الوطنِ ومبادئَ نراها اليومَ عهودا دوليةً هةدىْ بالفعلِ ريادةً لمسيرةٍ تقدميةٍ في وطننا المتقدمِ . . .سؤال …هل الامارات في المستقبل القادم باذن الله سنرى منهجية مستدامة للنمو بقيادة الذكاء الصناعى.

بقلم: عبير الهاجري