الاعلام الحديث واهتمام وقرارات أتت لتشيد طريق ينتظر الاجيال القادمة  لحمل المستقبل  الإعلامي في الدولة، كثيرا ما يسعدنا تلك الثقة  التي منحتها القيادة لأبناء الوطن في رسم الملامح الإعلامية  القادمة لكن، اليوم سؤالي له مغزى مختلف التوجهات؛ ما هو مصير من أتقن صنع محتوى بإيجاد مدرسه مختلفة في مجال الاعلام الرقمي وادار الإلهام في بث القيم الإنسانية المليئة خلاصة وطنيه تاريخيه؛ يدير الكمال انتاجياته للمادة الوطنية من خلال الإلحاح الوطني ليصبح غرس في قيمة بل رساله خيرة كما هو المنبر الإماراتي؛ اليوم نرى إن طريق يسلك من خلالهم ساعد علي تحريك الطاقة الإماراتية يا سادة.

كما أن في ادواتهم المساندة لكل ما يهدف إلي ارتقاء  الصفحات وخطوط الوطنية الإماراتية تحديات تخوضها هذه الفئه في تفسير المعنى اوجدها زايد؛ اليوم نرى قواعد بنت الجملة الوطنية الإماراتية كمسؤوليته وعلي استعداد للانطلاق، حتى يكمله التزام  ببناء الوعى أمام التركيبة الاتحادية..

عندما يصبح المواطن حرث في كل  مرتكز  وطنى وكل تاريخ حمل معانى الأبجدية  الوطنية الإماراتية وأصبح صوت لوطنه و  يعيش في   فصيلة هى زايد وخليفه ويطلق عهدا أمام الوثيقة  الإماراتية  الي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة  حفظه الله يصبح التمدد انتماء  ومحور لتقدم الوطن  حتى وان كان  كل ادواتهم عزمهم وعزتهم؛ أساسيات تنهض بعالم المحور الرئيسي وهو الوطن الاتحادي، أتحدث بفخرهم أفراد يجب أن نعترف بأنهم كمال لدورا  فعال يثير المقام  انتماء وولاء  عرف به المواطن  يدفعه  الحرص علي تمدد علم  لم يتلقاه  عن طربق تعليم او جامعات  او تعليم عالي؛ بل جهد يحمل رسالة مخلصه ترفع كل ما يصبو لتقوية الأرض الواثقة بلادي انهم معاهدة لوطنهم  ولقيادتهم  لمجتمعهم؛ ارادة قويه يملكون ذالك الاصرار الوطني رفعه لكل ما يصبو  لتقوية المسارات  الوطنية  وان كانت مليئة بالتأسيس ونكملها مرحلة قادت الاكتمال  الاستراتيجي الواسع أتحدث عن من هم فيض من احترام الحق الوطني عليهم فلم يهتز ثبات يرافق استحقاق فكرى وابدع يديره مواطن او مواطنه  فخورين بأن الانشاء صفحات لهم هى حضور يؤكد استعدادهم لابتكار الوسائل الانجازية؛ عطاء له مسكن كيان يعيش بأعماقهم؛ أمام كل دعم يوجد من وضع كل هذا علي ورقه تقيمه، لكن بلى ضمان  ووضع أمانة تسلمها  ولكن أين المصداقية ويتوه أمام استغلال لمجهوده او ان تضيع أوراقه الثمينة في نوايا تقف أرشيف ينتظر ان يمر علي مرمى يحب وطنه وان يرى المصلحة الوطنية أمام وصول تاريخه يرشد الوصول لهم ويكمل دورهم وعزمهم أن حب وطنك تحرر كل مصير الي المصير الواحد والهدف الوطني فقط! كان بإمكان منحهم انطلاقة حديثه تؤكد التطور التنموي المنسوب لهم وان ترشدهم نحو مصلحه الوطن قبل أي هدف؛ سنوات قضيت ولن يكتفون فداء لوطنهم بصمتهم أقدار بأمر الله ستكتب لان التحدي هنا عزم له دفاع في كل مجال يضع الإنسان حياته لوطنه ويثبت مقدار تمكنه ؛
انهم نبع إماراتي لا يقف أمام كل جفاف التحدي، يعلنون الإصرار  في نشر الثقافة الاتحادية الوطنية بكل ثبات وان نوجدت هذه الفئه في أقصى بقاع  الأرض سيوجدون زايد ووطنه وعالمة ومعالمة أينما كانت عزائمهم ..

بقلم: عبير الهاجري