|  آخر تحديث سبتمبر 6, 2022 , 16:46 م

شكرا وزارة الخارجية والتعاون الدولي


شكرا وزارة الخارجية والتعاون الدولي



محورنا اليوم رؤيه لها نوافذ ناجحة مطله علي العالم، غرست الهوية الوطنية في شتى أنحاء العالم وساهمت بتفوق دولي علي إبرام آفاق التعاون مع الحكومات العالمية. انها جهود كبيرة في نشر القيم الإماراتية وجعلها مركز مهم في خوض العديد من الحلول للعوائق والصعوبات التي تواجهها الأزمات  ، وضعت ناتج  كان له الفضل الكبير في تغير مسارات العلاقات الدولية؛  سارت دولة الإمارات العربية المتحدة علي مبدأ السلام وارتقى الركز الأمني العالمي نحو النقلة المتطورة التي وضعتها الامارات ليعم السلام أغلب القضايا. كما انها عملت علي تعزيز التنمية المستدامة في الوطن العربي بل في العالم الذي نعيش مكانة متقدمة مرحب بها في منابر عالمية .. خاضت صفقات لتبادل مشترك  يضمن النفعة للجميع؛ وادارات كل ما يساهم في توسع استعداداتها لمستقبل المنطقة العربية.

 

الخارجية الإماراتية التي تأسست في الثاني من ديسمبر سنه 1971.. سيادة وطنية اتحاديه  هى تيسير  و داعم لمسار  الوطن الإماراتي ، حضور متميز في نشر المنظور الدبلوماسي الاماراتي الإنساني والسلمى المتسامح المتطلع  لاحترام الجميع وتبادل نافع له اهداف جليله؛ منذ تولى صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ،رحمة الله رئاسة الدولة وضعت أسس ورسالات سامية سار بها الوطن الاتحادى ..ليكمل القائد خليفه بن زايد ال نهيان ، رحمه الله ؛ الحكمة التي استمدها من والده الشيخ زايد في كل محافل حملت مسؤولية لناتج الحوارات في وضع مخطط لكثير من التحديات التي سارت عليها و عكس التواجد الخارجي الاماراتي اليوم، ومن خلال الوجود الوطني المشرف أصبح يتمتع بدورا فعال منجز ؛ موسوعة عطاء شامله أبهرت الكثير ووضعت بصمة واضحة على إرادة المصير الوطني المتفوق؛ فتحت لنا آفاق جديدة لم يسبق لها مثيل؛ لتؤكد للجميع أن القيادة الإماراتية إدراك  لأبعد الحدود في اختيار القرار والوطنى الناجح مما جعل من الصعيد الدولي استلهام مصدرة قيادات الوطن الإماراتي، الخارجية الإماراتية. رعاية اولتها لكل مواطن؛ وإشراق وطنى يحمل اسم الإمارات ودورها الفعال بمصطلح وطنى ناتجة ارتقاء وعلامة لرفعه الامه من صوت الوطن منبر ينبض انتماء ويفيض فخر في إقامة وبناء العلاقات الدولية التي وضعتها الامارات العربية المتحدة وحافظت علي مركزها المهم، في كافة بقاع الأرض وعبر سفاراتها المنتشرة في جميع انحاء العالم وسفرائها المتمكنون أبناء الوطن الاتحادي، حاورت بلغه التواصل الاتحادي مع شعوب العالم لتقريب الثقافات والحضارات وارساء وثبات  لرساله المسيرة الإماراتية ياسادة ترافق مقومات النجاح وتحقيق الصداقات والإخاء مع الجميع، باختصار شديد.

 

الإمارات أسست مقام لقيم وطنيه تاريخيه في جميع الدول لأنها تعلم بأن في رسالتها استقرار الأوضاع العالمية، نصبو الي عمل  استراتيجية مع الدول العالمية لتغير المفهوم  التنموي في كل محور أضاء علي معوقات الاستمرار.

 

سنبقى ندير ميادين القمم من أجل تفعيل لرسالة شامله يديرها وطن يحمل الخير ونموذج لبث المستقبل الوطني في  تقريب وجهات النظر بين الدول العالمية. ؛ هنا  جهود  تبذل وعمل وإنجاز مستمر من قائد الدبلوماسية ؛  صاحب السمو الشيخ عبدالله بن زايد ال نهيان.(حفظه الله ) وزير الخارجية ؛ شكرا لك من كل مواطن ومن  كل عمق استهدف النجاح لوطننا، وتستمر الوزارة في انطلاقات هي ريادة عالميه تثبت بأن خطوات الإمارات العربية المتحدة مركز مهم وإنجازات لها مكانة متقدمة مهمه دوما.

 

 

 

بقلم: عبير الهاجري


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

WP Facebook Auto Publish Powered By : XYZScripts.com