القادم منهج لتحريك قوة علاقات الإمارات الخارجية مع دول العالم ؛ التى تميزت بادارة النظريه المتبادله في بناء جسور التواصل مع الدول الخارجية والتعاون الدولي لدولة الإمارات العربية المتحدة، انه المسار العالمي لوطن الاتحاد هو استكمال لرؤية المضمار الدولي والذي جعل منه الشيخ خليفه (رحمه الله )، افتتاح نحو نجاحات لها دورا كبيرا فعال علي ساحه العلاقات مع دول العالم ؛ توسع لنهج مؤسس الوطن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ( رحمه الله ) ، حيث عرف بالحكمة والتسامح لترتقى نحو سماء يفخر به الدوله الاتحادية بفضل تلك البدايات التى كانت رساله الاعتدال وفتح آفاق دوليه مشتركه وضع لها البدايه الشيخ زايد واكمل توسعه الشيخ خليفه مما جعل من المنطقة هدف يتمركز به محاور القمم الذي صعد بنا القائد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولةحفظه الله؛ واثمر عنه تفوق في وضع التطلع واستراتيجية لها أساسيات متينه تضمن لجميع الاطراف عمق تطوير ووضع اهداف متبادله، ، وارتكزت على الإلتزام بضوابط المدارك به كل علاقات الوطن؛ هنا ثبات لأساس اسباب تلك الثقه المتبادله ؛ والعمل علي حرص الجميع بميثاق الأمم المتحدة والمعاهدات الدولية .
الخلاصه هنا ، من خلال الرسالات السامية التى عرف بها الامارات أشرقت الانفرجات السلمية المساهمة في وضع مخطط ناجح يخدم العالم ويساهم في ارتقاء الوطن ويثمر عنه باذن الله تعالى نجاح يزدهر به الوطن الإماراتي بل العالم ، فالامارات العربية المتحدة مركز رئيسى ناجح ومهم في جميع المحافل المنجزة، قيادة المستقبل لنا اساس في كل محاور التمكن الوطني الإماراتي،؛ ثناء عالمى استثنائي بقائد الوطن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، هو المفهوم التحالفي الذي يضع ختم علي اشراقات تضعه الدولة للارتقاء الثابت والصعود المثمر ، نرى وطننا وجودا ينير كل مدارك الهدف الأساسي الذي قادة قيادات الوطن وسنبقى نصعد به بإذن الله تعالى، ينطلق بنا ذكاء ريادى متمكن لتجتمع التوجهات تضع للامارات قمه لها سيادتها حامله بصيرة ثاقبه متمكنه؛ رحلتنا القادمه ثبات وأساس الحاضر .
بقلم: أ. عبير الهاجري