نتكلم دوما عن الحق وإدارة حقوق الانسان.. واعلم جيدا أين أضع بداية مقالي ..
وطن أمام الحياة هو إشراق؛ في المجتمع المحلي أساسيات هي امتداد لرسالات الوطن الاتحادي ..
في جوانب الحياة ارتكازا نعيش واقعيته، فالمسيرة الحقوقية لها قوائم تأسيسية لم يكتفى بها وطن الاتحاد بل أدار اتفاقات هي مسؤولية لا تتغير؛ وضع لها أهداف لصعود معاهدتها،
ويتضمن هذا العهد جانب امنى إدارة حقوق الانسان واحترام كل ما يصبو الي سعادته هنا مرتكزات المساواة أمام القانون؛ و العمل علي محاورة الفرد ووضع له ضوابط في كل مجال تنبض مسيرة الإنسان و حياته وينطلق ؛ أنها حرية بمختلف اتجاهاتها السوية ، أثبات لخطى الفرد نحو العطاء والتطور ، هنا حقوق الانسان و إجماع سلمي؛ وحرية مشاركة بنائه تمنحك الأمان ؛ حقوق الانسان ، احترام لكرامته ، الحق الإنساني لا يستثنى منه فرد .
وثيقه امتاز بها وطن زايد ..وأصبح هو سمائها وثبات متانتها ومكانتها عالميا ، في الإمارات العربية المتحدة، لا نحاور حقوق الانسان بل هى الأرض الخيرة نموذج ناجح للإنسان وحقوقة، باختلاف فصائل الأرواح. كل كائن له حق ويملك اتفاق مع الأرض بأنه في مأمن استثنائي ..
شكرا لقيادتنا التي تؤكد دوما ، في وطن القانون وطن من أهدافه بناء الإنسان واستثمار معطياته يختلف الحق الإماراتي نعيش ونرتقى ونحمل بعضنا البعض ونساهم في الانطلاقة لمصلحة العامة، وليفخر وطننا بنا، في وطن زايد. هنا حقوق الانسان ومحورة رساله انسانية ، حتى في مؤسسه العقاب يراعى ان الانسان له حق إصلاحه ومنحه الامل والثقة وان يستثمر وجوده ببناء مستقبله ، نعم انه وطن السلام والتسامح ، قيمنا حقوق تعيش في تركيبة الأرض وقيادتها وشعبها، لم يعمل به كمسؤليه فقط!
بل نحمل الوعد لقيامها ،!..و طورنا من مفاهيم المؤسسة الحقوقية التي تشبعت رفعه في بلادنا؛ وطنى جميعنا نحمل ختم فصيلتة زايد وانسانيته ..
بقلم: أ. عبير الهاجري