الفكرة الاتحادية اهداف هي  اكبر من ان تصف كلمات فوق سطور في صفحات سطحيه !!.بل موسوعات بشريه تعيد لقيام الحلول العالمية  مسؤوليتها ؛  لا نقبل تغيرها ، أسمى القرارات هو  إقامة دوله الإمارات والسعي الدائم بان تكون أفضل دول العالم  وخصوصا في النمو والتوجه المثمر الإنساني والحرص ان تكون مقر مهم جدا في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية وإدارة العلاقات الدولية ؛ أنه الذكاء القيادي فى ان يعمل على ما بعد اليوبيل الذهبي للاتحاد ؛ سؤال أسطوري ماذا بعد ذالك !؟

نستذكر تلك الإنجازات التي  أطلقت لاستثمار الجهود المبذولة في عام 2014.

أطلق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم (حفظه الله)..” الأجندة الوطنية ” لدولة الإمارات واستمرارها سبعه سنوات حتي ترافق الانطلاق الاتحادي الجديد والاستمرار في تطوير الطموح الوطني هو دعم لرؤية وطنية جديدة.؛ لهاذا نسير نحو مستقبل يشرق راية الاتحاد عالميا وبجدارة ، نعمل علي تأكيد بأن كل اهداف الوطن حلم اسسه آبائنا القادة المؤسسين الكرام.

كما أن لنا حوارات قادت الاستراتيجية الوطنية الإماراتية يا سادة اليوم الي حلول ونجاح اقتصادي وسياحي وتنموي ؛ أصبح  مؤكدا ان العمل علي التمكن الكامل  الأمني  قوة وواقع التصنيف العالمي لدولة الإمارات العربية المتحدة ؛ كل قرار وعمل وابتكار ونجاح  هو رساله الي الآباء المؤسسين بأن الوطن ذاهب بأتجاه شامل التفوق كامل الرؤية. ريادية القمم، حضور الأرض الاتحادي يخلق المعجزات في تحقيق المستحيل العالمي دوما ، الاسلوب الاتحادي رسالة متحدثة  متمكنة جعلت من دبلوماسيتها  مدخل قوى له المكانة  الناجحة ؛ وطنى حملت في كل محاور العالم ختم متميز هو زايد وارادته وحكمتة.

نكتب عنوان الوطن زايد ونبقيه رحلة أبدية ارتوى منها جميع من كان لا يعلم بأن العطاء الوطني الإماراتي  لا يقبل الاكتفاء ؛ الامتنان الدائم لمؤسس الدولة الاتحادية. هو إنجاز وطني قيادي شامل يحركه التعاون المشترك مع العالم أجمع، لغة الرسالات السامية، لغة تترجم ترحيب دوما ..

بقلم: أ. عبير الهاجري