منذ بداية الاتحاد وأيضا ان أخلصنا في التمعن سنجده حاضرا قبل ذالك أنه الصراع في الإبداع المزمن بين من يحمل الخير ومن يسعى لعكس ما توجده الطبيعة الخيرة ، وان تجد وطنك يحرر القسم ويعلن بأن وجوده سيكون في التوسع الخيرى المعطاء المثمر انه الثناء هو إعلان أيضا بأننا لا نقبل الاستهداف لكن نملك الغير مشهود في ردع كل من يعمل نحو زعزعة مستقبل وطننا.
بكل المعنى في ميدان الشموخ نجد الأمن والأمان والحماية بين شموخ الأرض، هو رد قوى وواقعي وفعلي بأن ردود الرفعة تناسبنا نوجد فقط ما يصبو الي تاريخ تخطى وجوده التوقع السطحي ، تحت الحقيقة التي ألمت البعض. نتقن نحن شعب المسؤولية؛ الولاء لقيادة الشجاعة.
تريث ايها المتردد دوما لأن بعض القرار استنفار لدماء ونحن دمائنا خلقت لتروى المكامن عزة وتجعل من القرار صعود. يقلب باتجاه معاكس تريث فلن نكون كما رغبت او أردت؟!.
نحن شعب قوائم فخر ، ياسيد الفخر ، نحن يدك وقرارك وجميع أدوات الفداء للوطن التركيبة الإماراتية لا تتردد ابدا ندير الحق والسلام والحماية الذي جعل من الارتقاء رحلة أبدية ، شكرا لقيادة هي واقع الضمير العربي في كل محاور الأرض وحمايتها، نعلم جيدا ان في الكرامة وطن وفي عمق الوطن كرامة لا نقبل سوى الأنتصار حتى في رفعة وجودنا ..
أعان الله الشيخ محمد بن زايد وسدد الله خطاه ، فالمسيرة الواثقة الخيرة ورسالات القيم هى مسؤلية لا تتغير أمام الحياة
سر بنا نحو الصعود المؤدي الي قاموس يضخ حماية الوطن..حفظ الله صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وقيادات الوطن..الاختصار الفخم ؛ انت أماراتى التوجه فعلم بأن الضمير الاماراتى المكانة المتمكنة في اثارتها العزة دوما.
بقلم: أ. عبير الهاجري