احتفالات الوطن بالانطلاقات القادمة واستعداد الوطن لنجاحات قادها الاتحاد، هى حوارات التميز في زمن الارتقاء، زمن يتكلم عن قائد حمل الأمانة من والده الشيخ المؤسس الشيخ زايد؛ ليرتقي وطنة ويصبح طموح الاكتمال المسيرة التي كانت اهتمام من قيادة القائد خليفه (حفظه الله )، ولد القائد خليفه بتاريخ السابع من سبتمبر عام ١٩٤٨في قصر المويجعي في مدينة العين. وكان منذ البداية مرافقا وداعما لوالده المؤسس القائد زايد “رحمه الله” ، تسّلم الثقة من والده وسار بالوطن نحو تحقيق طموحات كبيرة، كانت منهج لتصبح تحقيق لكل حلم وامل في زمن أوجد بدايته الشيخ زايد، منذ أن كان وليا لعهدة.
اثبت انه خير خلف وخير لوطنه، قاد الامارات من خلال قرارات تنير الوجود الاتحادي نحو عالم يعترف برؤية زايد، وسعى وبكل عطاء بناء الإنسان المواطن وايضا المقيم، واوجد للإنسانية تعريف محورها الامارات العربية المتحده في عهد خليفه قاد أرضه وأبناء الوطن نحو اعتلاء لمنابر العالم، حتي يصبح هو قائد لدولة من خلالها تنطلق نجاحات غلفت براية الإتحاد ، كما أنه (حفظه الله) حرص كل الحرص بأن يصبح الناتج حكمة زايد، انه نبراس الإنساني، فتح أبواب الوقوف مع سلام يعم العالم بختم من قيم القيادة الإماراتية وجعل من الوجود الاماراتي أمان وحماية لأرضه. أنهم قوائم تأسيسية منحت للحياة سقف يحلق به صقوره، وأعلن نحن وطن اكتمل اختلافه بقيم سار بها القائد واهداها لشعبة، وايقن الشعب ان الاختلاف الذي قادة خليفه هو تغير المسار الي ارتكاز الوطن الاتحادي، .الاكثر تأثيرا عالميا ، أنه رئيس وطن زايد وحاضره، خليفه انه نجاح أستثمر الوجود لتنطلق الوعود نحو مستقبل تشرق استراتيجيات هي توسع لرؤية اتحادية تملك الصفوف الاولى والترحيب العالمي، أجمع الجميع بأن ثباتنا قوة هو المنظور القيادي الذكي الصائب ، علمني وطنى ان ثباتك مسؤولية لا تتغير بل تكبر متجهه نحو الأكثر تفوق والابقى، نقنع الجميع بأننا لم نكن يوم نملك الاعتيادية لكن اطلقنا وعدا بان تصبح صحرائنا ارتواء يفيض اصرار وابتكارا نحو القادم الا مستحيل، نحن شعب خليفه وثقته بناء لذلك الحكيم وعزم من السبعة، فترقب لأننا جميعا لن ولم نكن يوما مترددين أمام تحديات الوطن وتقدمه كوننا جميعا نعيش في فصيلة الأرض وهو يعيش بنا ..
في الاتحاد امتلاك للمصير الوطنى..، بعد الخمسون يتقدم كل من أنجز وكل من يعيش في صفحات تاريخ محتواه وطنى ؛ تتوحد كلمات عميقة لترسل شكرا لقيادة قادت الاستثنائية ؛ نحو واقع الحياة ؛ وطنى انت الحياة ..
بقلم: أ. عبير الهاجري