|  آخر تحديث أغسطس 22, 2021 , 12:00 م

مَكّمَنُ الفّخر


مَكّمَنُ الفّخر



تأملات تجبر نفسى أن تحاور إنسانيتي وأن ابحث في عمق الأسباب .. لماذا نحن شعب معطاء ؟!

أبناء المؤسس زايد رحمه الله، الذي أسس اتحاد الأرض وقيمها .. زايد الخير، كان من اوائل الوجود في القمم الإنسانيه، دافع وقرار. بأن يكون التوجه الأنسانى الانطلاقة كرسالة وطنيه، منذ قيام الاتحاد،  كان الحكيم زايد يملك كل الحوارات والوجود الإنساني خارج وطنه، هو الانتماء لما بهدف للعطاء الاماراتى.

 

هي اخلاق المواطن وقيادة الإنسانية،  المساعدات الإماراتية عالمياً، هي من أكثر الأمور تأكيدا أن الانسانية هدف يتمركز من منطلق النبل والأخلاق الذي عرف به زايد .. ويمتاز به شعب الإمارات .. فختم القيادة الإنسانية في جميع الأحداث الخارجيه، او العالميه .. هي ارتكازية المساعدة، هى الهوية الوطنية الاماراتيه.. الانماء في العطاء عمل ريادى موطنه دولة الإمارات العربيه المتحده.

 

 

أستمرت الرساله الإنسانية من خلال حملات مساعدة قادتها .. ام الامارات .. المرأة الإماراتية.. ام الوطن والمواطن .. شرف كل ما يحمل روح المساعدة والدعم الإنساني، خارجا أو في وطن يملك كل العرفان لها ..أنها نورا يضيئ مسيرة الخير ..ومستقبل المرأة وامان المسير ..عمل ودعم متواصل تقود به من أجل الوطن، وكل ما يساهم في ارتقائه .. هنا يقف العالم أجمع شاكرا لسموها علي مدى حرصها في مشاركة الإمارات بالعطاء الإنساني، كما أن الرسالة التي حملها قائد الوطن سمو الشيخ خليفه بن زايد بن سلطان آل نهيان.. حفظه الله أثناء التوقف الطارئ الذي حل في العالم أجمع من تداعيات تطور فيروس كورونا !.. أصبحت المساعدات الاماراتيه من توفر الغذاء والدواء والدعم الكامل لشعبه رساله انسانية، كما هو العطاء الخارجى بتوفبر اللقاحات ومستلزمات الفرد في العالم أجمع. إنما هي اصرار منه حفظه الله وقادة الوطن أن تبقى الأرواح بسلام، وكانت تلك اللفتة الكريمة من فارس الوطن وقيادة التميز بأن يطلق حمله المليون وجبه رمضانيه حول العالم .. إنما هي نجاح انسانى من القائد سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حفظه لله. تأكيد واضح ان نجاحاتنا هي قيادة الإنسانية.. والارتقاء بها ستبقي سفينه ا

الإنسانية…تسير في محيط منح الحياة، لا تتوقف أمام الالتزام في كل وسيلة للوصول الأمن الخير..

بكل معني للفخر .. شكرا قادتى قدوتي.

 

 

 

 

 

بقلم: أ. عبير محمد عبدالله الهاجري


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

WP Facebook Auto Publish Powered By : XYZScripts.com