قال معالي الدكتور أنور محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة في تغريدة على حسابه في «تويتر»: «الاهتمام العالمي الكبير برحيل الملكة إليزابيث الثانية في جوهره تفاعل مع شخصية عامة كرست حياتها لخدمة بلادها بحكمة والتزام عبر عقود، وتفاعل مع المؤسسة التي تضمن الاستقرار والتقاليد التي تعزّز مسيرة الأوطان. بالمحصلة فإن ثنائية القيادة والمؤسسات هي رافعة تطور الدول ونهضتها».