بقلم: عبير الهاجري 

الإدراك الحقيقيِ في وضعِ مخططٍ قادمٍ كما هيَ الهويةُ التي ترشدُ المواطنَ والمقيمَ إلى مضمونِ القادمِ – بإذنِ اللهِ – . . . قائدنا اليومَ سلالةَ تأسيسِ وخلاصةِ اتحادٍ يحملُ طابعَ العصرِ الحديثِ وتوثيقِ دعمٍ وطنيٍ صنعِ الإثراءِ التاريخيِ . . . قائدنا فارسَ ذو عقيدةٍ سياديةٍ اتحاديةٍ عمل على توسعِ الرحلةِ الحاليةِ التي تعيشُ فصولها الإماراتَ بمأمنٍ نحنُ نسيرُ على وعدِ عطاءِ المضمارِ في كنفِ أبو ظبيَ عاصمةَ الانتصارِ كوننا نتحدى كلُ وسيلةٍ تسابقُ كميةَ الإنجازاتِ الوطنيةِ لنكملَ المسيرةَ الحديثةَ . . . إلى منجزاتٍ تستعدُ لتلبيةِ منطلقها . . . صاحبُ السموِ الشيخْ خالدْ بنْ محمدْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . وليُ عهدِ أبو ظبيَ . . . رؤيةٌ أمنيةٌ بدأَ في السلكِ الأمنيِ الإماراتيِ لأنةٍ يحملُ سماتِ التطلعِ الأمنيِ الذكيِ . . . شخصيةٌ هادئةٌ بثقافةٍ عاليةٍ . . . أرى أنهُ سعى لتأسيسِ مفهومِ المسؤوليةِ الوطنيةِ بطريقةِ العقلِ الاتحاديِ كونهُ حفيدَ المؤسسِ الشيخْ زايدْ بنْ سلطانْ آلْ نهيانْ . . . وفلسفةُ قياديةٌ كما هوَ والدهُ رئيسَ الدولةِ صاحبَ السموِ الشيخْ محمدْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . – حفظهُ اللهُ – . . . عندما تنشأُ في عمقِ تاريخِ كلِ نتائجهِ وطن . . . لأيمكنْ أنْ تكونَ الهمةُ إلا إصرارٌ في أنْ تتحدى عاملَ القوةِ لحياةِ جذورها . . . تمكنُ وبكلِ ثباتِ منْ وضعِ وزنِ مقياسهِ الاقتصادِ الحديثِ . . . عززَ منْ نجاحِ مضخةٍ للمسرعاتِ التنمويةِ والتي أطلقها سموهُ عامَ 2019 . . . أشرفَ علي أنْ تتمكنَ عجلةُ النموِ في أنْ تصبحَ إنجازاتٌ لرفعِ المستوى الاستراتيجيِ . . . لوْ تحدثنا عنْ التعليمِ كانَ لهُ دورٌ في أنْ ننشئَ مدرسةٌ نموذجيتها البرمجةُ المبتكرةُ 42 – في أبي ظبيَ في أكتوبرَ عامَ 2021 . . . كما أنهُ حفظهُ اللهُ . . . يعلمَ مدى أهميةِ استثمارِ المحركِ الماليِ مما جعلَ منْ إطلاقِ دعمِ مؤسساتٍ صغيرةٍ عبرَ منصةٍ Hub 71 والتي أطلقها الشيخْ خالدْ بنْ محمدْ بنْ زايدْ ” ” في مارسَ عامَ 2019 . . . منظومةُ تقنيةٍ لتأسيسِ مواردِ الحركةِ الانجازية . . . . . . وهنا اجتمعتْ الشخصيةُ القياديةُ بالإدارةِ التعليميةِ ليقودَ توجه أكاديميٍ في إمارةِ أبو ظبيَ منْ خلالِ عدةِ أنشطةٍ تساهمُ في تطويرِ الكفاءاتِ الوطنيةِ . . . وفي عامِ 2023 كانتْ مليئةً بمسارِ دعمِ البنيةِ التحتيةِ وذلكَ بفضلِ قرارهِ بأنْ تشيدَ مشاريعُ كبيرةٌ لدعمِ الطرقِ وتسهيلِ الحركةِ المروريةِ وربطَ المناطقَ منْ خلالِ نظامِ البنيةِ التحتيةِ لتبرزَ جمالَ وتنظيمَ العاصمةِ أبو ظبيَ . . . وفي عامِ الاستدامةِ . . . وضعُ أسسٍ لمبادراتٍ توجهَ إلى الشبابِ كونهمْ عامل ملتزمٍ أمامَ المصلحةِ الوطنيةِ وخلقِ بيئةِ عملٍ مناسبةٍ لمهاراتهمْ بالتعاونِ معَ برنامجِ مصدرِ المتخصصِ بريادةِ الشبابِ . . . وعلى الصعيدِ الدبلوماسيِ . . . كانَ منذُ عامِ 2022 حضورا في عدةِ مهماتٍ قادها باسمِ الوطنِ الاتحاديِ لتسلطِ العدسةِ الدوليةِ على القائدِ خالدْ بنْ محمدْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . أضواءٌ واثقةٌ بقيادةِ كلِ مهاراتها فطرةَ وكلَ استعدادها مقام وطنيٍ كبيرٍ . . . اختصرتْ لتتحدثَ أبو ظبيَ عنْ قائدها . . . عندما تقترنُ الثريا بثروةِ الموروثِ زايدْ وبمكتسبِ الحضورِ الرئاسيِ التي تكلمتْ عنهُ العالمُ أجمعَ ألا وهوَ قوةُ حضورِ الشيخْ محمدْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ على منابرِ المحورِ الإقليميِ والدوليِ . . . ولمدى أهميةِ وجودِ أبو ظبيَ دوليا كاعاصمة ثراءَ قياديٍ . . . تتوج مجدها ثقةَ ووثيقةَ أفقٍ قادمٍ . . . سيدي صاحبَ السموِ الشيخْ خالدْ بنْ محمدْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . النظريةُ نتقدمُ بصوتِ الرؤيةِ الوطنيةِ وننيرُ الأجندةَ القادمةَ بكلِ ماتحملهْ ابوظبي منْ طموحِ تنفيذِ ه وتحقيقهِ واجبَ وانْ نجعلُ كلُ سهامِ البوصلةِ الإماراتيةِ مؤشر دوليٍ واسعٍ بإذنِ اللهِ . . . ملامح خريطةٍ تشعُ بالاستثنائيةِ . . القيادةُ الإماراتيةُ يا سادةَ اليومِ مركز رئيسيٍ لمستقبلٍ دوليٍ . . . حفظُ اللهِ الإماراتِ وقيادتها وشعبها ومسيرتها وأهدافها ونهجها ورسالاتها . . .