الطاقة الإماراتية التي يؤكد الاتحاد أنها هي الموروث الحقيقي لبناء الوطن… كفاءات وطنية مرافقة دوما وملتزمة مع كل استثمارات الوطن… نعمل على إنشاء وتشيد المنصات التي تدعم الكادر الإماراتي بداية من التعليم إلى أن نحقق وضع المواطن في أولوية المسؤولية الأولى وهي المساهمة في تنمية الموارد الوطني..
نشأ المواطن على مبدأ سامى وهو أنك تحمل هوية زايد… بل أنت ابن لزايد إذا من هنا تجتمع به كل بوادر الالتزام لينهض بمستقبله… اليوم يا سادة منصة التوطين ركز له نبع وطني وجذور متطلعة للاستعداد لأن نعلن على تنمية استثنائية في دمج الفكرة إلى محور مستدام، حتى تصبح دعما قياديا ل مراحل الصعود إلى نمو وطني لديه كل الإمكانية لأن يحمل طابع العصر. وهو الناتج الثرى بالطاقة النظيفة.. الوطن ومسيرة خضراء إذا كيف لنا أن نعزز المهارة التقدمية بأسلوب متصالح مع طبيعة الرؤية الحديثة…؟!…
منصة التوطين واجهه ترافق المسيرة الوطنية في تنافس القطاعات الحكومية الأساسية إذا المحرك المستدام اليوم يركز على أن ندعم منصة التوطين بكوادر تملك التمكن الحديث تتقن التعامل مع الثقافة البسيطة بمهمة العمل المهم.. أي نحن نملك من الاستثنائية في أبناء الوطن الكثير والحمد لله.. وذلك بعد الله بفضل المراحل التي قادت عزم المهارات الإماراتية… لكن اليوم أيضا نصبو كوننا دولة كيانها اليوم صديقا لكل ما يدعم المتغير إلى عالم يبرز نجاح النظام الوطني الشامل في أن نطلق العنان أمام التضامن، مع انطلاق مبادرات أعلن عنها منها التعليم وصول بطرق حديثة للحفاظ على البيئة إلى أن نكون بادرة كبيرة للطاقة النظيفة واستثمار مصادرات للطاقة الشمسية.. والحفاظ على سلوك البشر مع الموارد الطبيعية… إذا نرفع سقف البناء إلى طبيعة أرض تشتهر بأسبقيتها دوما في ابتكار وسائل الضخ الوطني بالارتقاء المتميز..
بالمختصر المواطن الإماراتي قوة لتحقيق عهود لاستدامة المنصة الوطنية الإماراتية منذ البداية… لكن اليوم نحو عامل الفطرة وعالمية الفكرة وناتج التقييم الوطني… منصة التوطين واجهه وثقل وطني مهم جدا في تنفيذ العهود الإماراتية نحو عالم وطني قوته الكبيرة تكمن في قيادة كل أهدافها مواطنيها وثقتهم بالعزم الإماراتي ومواطنون أمام اتحاد زايد وجب تطوير نظمه ومنطلقة .. فنجد الكفاءات اليوم كلا منهم قائد مُلم ومُلهم أيضا لمجتمعات دولية.. اعلم أتى أحاور مستقبلهم لكن بفخر حاضرهم ومأمن مسيرة قيادتهم..
التوطين إهداء لأجيال يغرس دوما ثبات اساسيتهم في عمق هوية مهمة تاريخية..
بقلم: عبير الهاجري