التباشير بالنمو التجاري وارتفاع نمو التجارة الخارجية، وابرام العديد من الاتفاقات الدولية التجارية دلاله علي تلك الاستراتيجية الناجحة التي أعلن عنها القائد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم (حفظه لله)، بأن دوله الامارات العربية المتحده تسير في منطلق جديد لتطوير الخطط وتمكين أساليب حديثه وابتكارات جديدة في تحقيق التطور التنموي الوطني، اليوم ومع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي عن ارتفاع في حجم التجارة الخارجية للإمارات، وتخطى حاجز الترليون بنسبه 35%.. بنسب قياسيه دلاله بأن الرؤية النهضوية الحديثة ركز لاستدامة تفوق وطنى مدروس ومتقن.. وان إبراز الحوارات التي وضعت الكثير من حركة وضع الحلول.
هي إقامة علاقات دولية هادفه تثبت من خلالها دوله الامارات العربية المتحده دوما بأن النظرة الثاقبة والقرار الحكيم يصنع آفاق متفوق لجميع مرتكزات الوطن الاتحادي. اليوم وقبل نهاية السنه الحالية تأتى النتائج برقم هو إثبات بأن المستقبل الوطني الامارتى له توسع عالمي شامل الارتكازات له دورا كبيرا فعال منجز في منح الاستقرار ووضع مخطط يخدم العلاقات الدولية وأيضا تغير المسارات لضخ التوجه المشترك في ربح وطنى تحمله القيادة الإماراتية الاستثنائية هو الارتقاء بكل ما يدعم تطور و تنفيذ منهجية الوطن .. مما يعمل علي توازن في تحقيق الطموح الإماراتي.
نسعى لتقوية المسارات المشتركة وتعزيز الكوادر الصناعية في وطن لا يعرف الاكتفاء بما سيبهر العالم دوما.
التجارة الخارجية لدولة الإمارات تجاوزت المرتقب والمتوقع بل قفزت بتجاه مرحلة أكثر نمو وازدهار. هنا يأتي الاستحقاق الوطني الإماراتي الذي يتمتع بمكانة وعلاقات قويه واحترام دولي واسع وذالك لمكانة القيادة الإماراتية و ذالك الاصرار والذكاء القيادي الذي لم يضع نجاحه علي أرضه فقط بل انشئ آفاق مشتركة تدير النجاح أينما كان؛ هنيئا لنا بوطن عمل ورتقي واتقن وابتكر واخلص في تنفيذ الوجود الاماراتي هنيئا لنا بقيادتنا التي كانت دوما في مقدمة كل ما يصبو لنجاحات وطنيه كبيرة…شكرا لكم سيدى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.. حملت الاستثنائية ومنحتها في كل محاور التمكن الوطني بل أصبحت الارادة تحقيق لكل تحديات الوطن والزمن ..وضعت الثقة فأصبح الناتج ارادة قويه واثقة دوما.
بقلم: عبير الهاجري