الطموح الإماراتي توسع لرؤية النجاح والتفوق ,ترجمتها إما ان نتفوق او نتفق ان ندير التفوق ، فكان الناتج ان نترأس المنابر وندير تحقيق المستحيل ، هنا ، يرفع السيف الذي اختلف أمانه وقاد حمايته بتجاه ابتكارات رياده يقود العالم ، المنظومة الأمنية الإتحادية إنجاز وطني شامل ، عندما يختار العالم او بالأحرى ١٩٥ دولة هي العضوة في (المنظمة الدولية للشرطة الجنائية ). باختصار مسماها الإنتربول ؛ من أبناء الوطن الاتحادي ..رجال سيف الوطن وثقته، لا هو الا رد قوى وواقعي وفعلي بأن وطن زايد أبنائه لبنة تأسيس صحيح ، رسالاته مسيرة تضع الخطة للارتقاء وتعمل علي أهدافها ..
أنهم أبناء الخير تلك القيادة الأمنية المتفوقة.. يديرها عزم وإصرار الفرد الاتحادي ؛ أنه قسم الصقور الأمنة ؛ إبهار وعطاء، نعم نحن ندير الحق والحماية بين شموخ الأرض واكتماله، نحلق نحو مستقبل يشرق راية الاتحاد باعتراف عالمي بنا وبما نملك من ذكاء يصوغ نجاحاتنا قيادة تبرز الوطن والمواطن الإماراتي في ميادين القيادة العالمية، لأنهم جعلوا من المسؤولية هدف يتمركز في حياة القمم الوطنية ،سادتي ؛ انها كلمة من القائد ، سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، وزير الداخلية (عندى ذيابه ورجال يعتمد عليهم) نعم سيدي .. نحن شعب تحت قيادة تدعم المواطن نحو حياة مختلفة كاختلاف وتميز وطننا ؛ سيدى : نجاح الفرد وتهيئته وتشجيعه وإدارة طموحه هي نجاح القرار القيادي.
الاختيار الصحيح والصعود المؤدي الي العلياء، عندما تتكلم السيوف الاتحادية ترحب بهم منابر الإنجاز؛ هنيئا لنا بقيادتنا ، هنيئا لنا بوطن عمل ورتقي بأبنائه حتى نصبح موسوعة يقودها الولاء الكامل؛ نبارك لصاحب السمو الشيخ خليفه بن زايد آل نهيان(حفظه لله )..و نبارك لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد نائب رئيس الدولة(حفظه الله )..
ونهنى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولى عهد أبوظبي ونائب القائد القوات المسلحة(حفظه الله ). ونبارك ل قيادات السبعة القادة الكرام ؛ كما أننا نرسل كل الامتنان والتهنئة للقيادة الأمنية ؛ صاحب السمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان (حفظه الله )..ذالك التميز والنجاح الذي يحاور أمن العالم بشجاعة أبناء الوطن ، يهنئ أبناء الوطن ، سعادة اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي رئاسة الإنتربول. ونتمنى المزيد من الحضور الذي يدير قمم العالم من أبناء الوطن الاتحادي ..القائد زايد أسس الوطن واهدى طموح أبنائه مقومات التفوق والنجاح ، الي العلى مكامن الحكمة تاريخ محتواه وطنى وعنوانه زايد ..
تقرير – عبير الهاجري