بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” مع إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة – خلال اتصال هاتفي – العلاقات الاستراتيجية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف جوانبها بما يحقق مصالحهما المشتركة.
كما بحث سموه والرئيس الفرنسي تطورات الأوضاع التي تشهدها المنطقة وتداعياتها الخطيرة على جميع المستويات.. وأكدا في هذا السياق ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية للعمل على التهدئة والوقف الفوري للتصعيد والعنف وضبط النفس لحماية أرواح المدنيين وتفادي تفاقم الأوضاع التي ستكون لها تداعياتها الخطيرة على أمن المنطقة واستقرارها.
وشدد الجانبان على أهمية دفع الجهود والعمل الجاد على إرساء السلام الدائم والشامل والاستقرار في المنطقة.