تصدر وسم #الإمارات_تطلق_مركز_صواب_ضد_داعش ترند الإمارات، بعد وقت قليل من الإعلان عن إطلاق المركز وهو مبادرة تفاعلية للتراسل الإلكتروني تهدف إلى دعم جهود التحالف الدولي في حربه ضد تنظيم «داعش».

ويتطلع المركز إلى إيصال أصوات الملايين من المسلمين وغير المسلمين في جميع أنحاء العالم ممن يرفضون ويقفون ضد الممارسات الإرهابية والأفكار الكاذبة والمضللة التي يروجها أفراد التنظيم.

وغرد عمر الساعدي «الإمارات السباقة دوماً لردع المتطرفين والفكر الإرهابي تطلق أول مركز معني بالرد داعش»، ودون يوسف بن سيف النقبي «واجب على كل مواطن ومقيم على هذه الأرض الطيبة التصدي لأي فكر تكفيري وضلالي لا يمت للدين بصلة».

وسجل نايف العامري «نسأل الله التوفيق والسداد للوقوف ضد أي متطرف يريد الشر لهذا الوطن الغالي رحم الله زايد وحفظ الله خليفة»، وتفاعل محمد عبيد اليماحي «توعية المجتمع هي مسؤولية مشتركة بين الجميع والاحداث تتطلب التكاتف لأن الأمر يتعلق بإرهاب يطال الجميع»، وغرد حمد بن عبود «مركز متخصص في الرد على دعاياتهم وحملاتهم الكاذبة ومكافحة الإرهاب».

ودونت هند بنت خالد «اللهم احفظ دولة الإمارات وبلاد المسلمين، من الفتن ما ظهر منها وما بطن، اللهم رد كيد الكائدين في نحورهم»، وغرد عبدالله المنصوري «الإمارات كانت وما زالت وتبقى ضد الإرهاب والتطرف، وطننا وطن الوسطية والتعايش»، وتفاعل محمد المريخي «التوعية مهمة جداً ومحاربة الشائعات المنتشرة بكثرة مؤخراً لا تقل أهمية عنها»، وأما الريم النعيمي فدونت «أكثر ما يغذي الفكر الداعشي المتطرف هي الطائفية، خطوة رائعة لإنشاء جيل واع ضد الأفكار المتطرفة»، وشارك هاشم الهوتي «نشكر القائمين على هذا المركز ونتمنى للقائمين عليه التوفيق وأتمنى منهم تحسين صورة الإسلام والمسلمين».

وتفاعل حسن راشد «إنجاز جديد يضاف إلى سجل إنجازات الإمارات في مكافحة الإرهاب والقضاء عليه»، في حين غرد محمد الظهوري «دائماً الإمارات تجدها سباقة لمواجهة أي فكر ضال وتدعم كل ما ينفع الإنسان المسلم واليوم نراها تطبق ذلك»، وشاركت أم فارس الإماراتية «رجال خليفة سد منيع لكل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن»، وغرد بومحمد «قرار حكيم يحمي شبابنا من خطورة الإرهاب ويصحح مفهوم الجهاد لدى الشباب»، ودونت شما الشحي «اللهم احفظ هذا البلد الإمارات آمناً مطمئناً من أيدي العابثين المفسدين وسائر بلاد المسلمين»، وتفاعل محمد آل علي «هكذا هي دائماً الإمارات مسخرة جهودها في خدمة الإسلام والمسلمين».