تقودَ الإماراتُ العربيةُ المتحدةُ موازنةً قويةً تدعمُ كلَ قطاعٍ حكوميٍ لأنها تؤمنُ بأنَ كلَ ضخٍ نحوَ تفاصيلِ التقدمِ يجبُ أنْ يكونَ نهوضٌ متمكنٌ لهُ اختلافهِ يتميزُ بالابتكارِ والتنافسيةِ المتطلعةِ إلى سمعةِ وطنٍ ينمو ويصرُ على كلِ نجاحاتهِ . . . يا سادةَ الإماراتِ منبع للفكرةِ الاستثنائيةِ . . . ومخططٌ مدروسٌ لوضعِ النموذجيةِ ليسَ فقطْ كالمحركِ محليّ بلْ يصدرُ المادةَ الوطنيةَ رسالةً ساميةً شاملةً لتغيرِ المفهومِ المتميزِ . . . وضعتْ رؤيةً وتخطتْ الزمنَ بلْ قفزةً مدركةً مسيرةً مليئةً بالأهدافِ . . . إلى رؤيةِ 2071 كيفَ سيكونُ ناتج قطاعاتِ الحكومةِ المتقدمةِ ؟ . . . ما يبنى الثروةَ الوطنيةَ ليسَ فقطْ حقبةَ تنفيذٍ لطموحٍ كبيرٍ فقطْ . . .

اليومُ نركزُ على مبدأِ الاستدامةِ العاملُ الذي بالإمكانِ أنْ يخرجَ إلى تأسيسِ فروعٍ لوضعِ المرتكزِ الأساسيِ ضخا حديثا للقادمِ . . . الحكومةُ الرائدةُ منْ تطالبُ فريقها بالالتزامِ نحوَ توجهٍ ثابتٍ وهوَ الاتحادُ الراسخُ . . . صاحبُ السموِ الشيخْ محمدْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . رئيسُ الدولةِ . . . حفظهُ للهِ . . . يأمرَ بحركةٍ إنسانيةٍ وعطاءٍ وعملٍ خيريٍ يجعلنا دوما وأبدا نديرُ الولاءُ نحوَ الرسالةِ الإنسانيةِ خلاصةً وليستْ إغاثةً فقطْ أوْ إدارةِ موقفٍ فقطْ هيَ مسؤوليةُ وطنِ الاتحادِ أمامَ قيمةٍ . . . كما أنَ الخريطةَ الانحازية في الوطنِ الإماراتيِ عملُ علي تاريخا أعلنَ عنهُ في الاجتماعِ الحكوميِ تواجدُ كلِ ريادةٍ لقطاعٍ مهمٍ في الدولةِ عبارةً عنْ توثيقٍ لمدى اهتمامِ القيادةِ بناتجِ عملٍ على جعلِ ميدانهِ رقم سياديٌ تاريخيا يجددُ وعودنا أمانةً ويجعلها وسيلةً لا تكتفي بحاهزبتها بلْ نقيمُ منصةُ الاستعدادِ . . . . . . صاحبُ السموِ الشيخْ محمدْ بنْ راشدْ آلْ مكتومْ . . . حفظهُ للهِ . . . أعلنَ عنْ أهمِ مثلثٍ تركزَ عليهِ سياسةُ التطويرِ . . . وهيَ . . . الاقتصادُ ؛ الشبابَ ودعمَ الكفاءةِ الوطنيةِ . . . وقيام مختلفٍ لمستوياتِ تطويرِ النظامِ الذي يدعمُ المؤشرُ الرئيسيُ وهوَ الوطنيُ . . . استدامةٌ تنمويةٌ كبيرةٌ لرفعِ الاستراتيجيةِ الوطنيةِ . . . إلا مستحيلٌ وطنٌ تعيشُ واقعهُ مسيرةَ دولةٍ . . . ومنْ أكثرَ ما يضمنُ تلكَ الطاقةِ الإماراتيةِ التي تشرقُ بالقادمِ كانَ انطلاقٌ دائمٌ نحوَ التنميةِ الشاملةِ لتعزيزٍ تشيدُ الدورَ المهمَ للمواطنينَ منْ الجنسينِ مشاركةً فعالةً نحوَ توجهِ العملِ الجادِ بقيادةٍ . . . صاحبُ السموِ الشيخِ منصورْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . حفظهُ للهِ ..

اليومُ ومعَ حواراتِ العالمِ نقيمُ محورٌ وطنيٌ يأتي استحقاق يشرقُ ويزهو بثقلِ مكانةِ الإماراتِ العربيةِ المتحدةِ . . . كلُ بناءٍ هوَ خطواتٌ مقبلةٌ إلى ساريةٍ غرستْ لتقيمَ دولةً لها آفاقُ تعلمِ كمٍ منْ مقامٍ تغذي تاريخهُ اعتزازا . . . بلادي . . . كانَ المؤسسُ الشيخْ زايدْ . . . رحمهُ اللهُ . . . يقولَ إنَ قيامَ الاتحادِ تحدى هدفهُ الأكبرُ مصلحةَ الوطنِ والمواطنِ . . . كما أنَ القائدَ خليفة بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . رحمهُ اللهُ . . . أكدَ دوما بأنَ أهمَ عاملٍ لقيامِ تنفيذِ كلِ إنجازٍ هوَ الوطنُ والمواطنُ . . . واليومُ في عهدِ قممِ السلامِ وقائدها الشيخْ محمدْ بنْ زايدْ آلْ نهيانْ . . . حفظهُ للهِ ورعاهُ . . . استقرارُ الوطنِ ودعمِ مناخِ التحدي إلى عالمٍ يتعلمُ منْ وجودنا تغيرَ المساراتِ البناءةِ لإنسانٍ . . . إذا دوما الوطنُ والمواطنُ . . . خلقا معا ليصبحَ الغرسُ ثمينٌ انتماءٍ وولاءٍ ووفاءُ وبقاءُ هويةِ مهمةٍ تاريخيةٍ . . . اختصاراتها . إخلاصٌ يقودهُ ثباتٌ والتزامٌ أمامَ كونكَ إماراتيٍ تنتمي لفصيلةِ الاتحادِ سموّ علتْ بهِ وعليهِ الاتحادُ وسطورٌ كتبتها القدرةُ والحكمةُ فخرا . . .

بقلم: عبير الهاجري